تشفط بيضتيه وتمصص ذبه بكل حرفية وتبعبص كسها المفتوح
أخذت تلك المرأة الناعمة تشفط بيضتيه وتمصص ذبه بكل حرفية وتبعبص كسها المفتوح فوق السرير وذلك بعد أن تناغشا وجرد كل منهما اﻵخر ثيابه في حميمة بالغة وهياج شديد وهما يقبلان بعضهما البعض وقد التحمت شفتاهما تلتهمان بعضهما البعض. فقد راحا يتحسسان جسديهما فهو تسري كفه اليمنى فوق نهديها المتوسطي الحجم كالتفاحتين الكبيرتين فيقرص حلمتيهما وينزل إلى بطنها اللطيفة الرقيقة الملمس فيداعب سرتها الغائرة لينزلها إلى كسها المفتوح الضيق ويتحسسه ويلاطفه بأنامله وهي كذلك تلتقم شفتيه وتذوق من ريقه وتولج لسانها في فمه وتلاعب لسانه كأنما يتنايكان وهو كذلك يدفع بلسانه تارة داخل فمها ويخرجه تارة أخرى ليشتد رتمه وكأنما ينيك بذبه كسها . تسللت يدها غلى بطنه ثم إلى ذبه فأخذت تتلمسه بيدها ليشتد رويداً رويداً وتنتفخ رأسه وليرتميا فوق السرير وتستلقي المرأة فوق ظهرها ويلقمها ذبه كي تمصصه فتلتقمه بكل حرفية وتلوكه وتبرشّ راسه وارجل يتأوه من متعته الناشئة من حرارة لسانها ورطب فمها وهي قد القت بكفها اليسرى تبعبص كسها المفتوح في انتشاء مثير. ثم إن الرجل أخذ يذوب و يزوم وأحس أنه كاد يقذف فسحب ذبه حتى لا يستعجل قذف متعته سريعاً فألقمها بيضتيه المتورمتين كي تشفط فيهما بيضة تلو الأخرى فأخذت المرأة تذوب وهي تشفط بيضتيه بكل حرفية و هي تدخل كل واحدة منهما في فمها لتأخذ منها مصة عميقة وساخنة جدا ليذوب رجلها المنتصب بنصفه الأعلى الجاثم على ركبتيه وقد أمسك بذبه بيمينه حتى يحرر لها بيضتيه فتمنحه من اللذة ما لا مزيد عليه فكاد يجن من شدة الشهوة و اللذة التي كان يجدها و المرأة تواصل المص و إدخال بيضتيه في فمها وبين شفتيها . و كان الرجل يتمتع بذبٍ طويل و جميل منتصب بقوة كبيرة و له بيضتان قد تدليتا وانتفختا من استثارتهما وهو يشاهد امرأته تبعبص كسها المفتوح كذلك بكل شهوة ومتعة فذلك ضاعف من لذتهما فكان يغلي وكانت تغلي من الشهوة و هو يمسك بذبه الطويل و يلعب به و يحلبه بقوة و حرارة كبيرة و ينتظر اللحظة التي سيقذف منيه و يخرج فيها شهوته . وحتى سخنت المرأة واستعدت وهي تواصل بشغف تشفط بيضتيه بحرارة حتى انفجر حليبه الساخن الشهي على وجهها و لسانها.
