تمصص الذب المرتخي في وضع69 فوق الفراش

المرأة كما نراها غنجة جداً وتحب السكس وتعشق وضع 69 فلم تصبر على معشوقها فاقته باسمة بخبث فوق الفراش وراحت تقه وتلعق له لسانه وقد دست ركبتها السمراء مثل لونها في عانته تداعب الذب المرتخي الذي يبدو أنه غير نشيط ولا يقوم بسهولة. غير ان المرأة غنجة ذات دلال تعي كيف تثير الرجل الأبيض أمامها فوق الفراش بعد أن طرحته وأخذت تمصص لسانه وتحكك ثدييها الممتلئين في صدره ويدها تنسحب لتمسك الذب المرتخي وتقبض عليه . ثم تضغط وتضغط فيصيح الرجل الأبيض تحتها ويتألم الذب ليبدأ رويداً رويداً ينتفض وتسري فيه شهوته. راحت باصابعها تلاعب حشفته ثم تنسحب بجسدها الأسمر الساخن وتنزلق كالسمكة التي تنزلق من يدك وانت تمسك بها في الماء. أخذت تنسحب وتحكك ساخن جسده بجسده ثم تصل إلى الذب المرتخي وتنفخ فيه وتناغشه بشعرها الأسود الناعم وتضربه بطرف لسانه وتلعق البيضتين بيضة وراء أخرى. ثم أنها راحت فجأة تتخذ وضعية 69 الساخنة فتصدر لفم الرجل الأبيض ولسانه كسها الأحمر باسوداد خفيف. أثاره الكس وراحت تدفع بالذب المرتخي في فمها لينتصب رويداً رويداً. ثم تمصص وتعضض فيه فيصيح الرجل وينهش كسها جزاءً فتصرخ المرأة مستمتعة فتزيده بان تمصص الذب الذي ما عاد بالمرتخي فينتصب أشد أشد حتى تعاظم الذب المرتخي وانتفخ وجرت فيه الدماء فأسخنت الرجل وثار وأخذ يمصص بظرها فيهيجها وتشتد عليه فيشتد في مصه وعضه شفتي كسها في أسخن سكس في وضع 69 فوق الفراش الساخن من سخونة بنيهما وهي تمصص الذب وهو يلحس ويمصص كسها وظلا هكذا وقد انتفخت أوداج الذب الذي ما صار بالمرتخي فراح الرجل يأنّ وكان قد اطلق مزيّه: أمممممم… أمممم.. أأأأأأخ..” وأخذت المرأة تطلق ماء شهوتها وتفرك بطيزها فوق وجه الرجل الأبيض وهو يعلو بنصفه فينيك فمها وقد كادت المرأة السمراء الغنجة تغصّ به . هاجا الاثنان الرجل الأبيض والمرأة السمراء وأخذا يفركان والفراش تحتهما ياطّ واوصال السرير تستنجد من ثقل الرهز وامتداده حت ى أخذ كلاهما يزمجر ويزوووووووم في آهات وأحات متواصلة حتى شرقت المرأة السمراء بلبن الذب المرتخي أو الذي كان مرتخياً وأغرق كس المرأة السمراء وجه وفم الرجل الأبيض بلزج مائها وهما يلهثان من فرط شهوتهما.