عدنانيات سكس نيك طيز بارت الثانية عشرة

مرت الايام فسافر الزميلان معا إلى االنبطية ليستمتعا بالاجازة ويلتقيا برجل الأعمال البار وهو بمثابة الوالد لعدنان, وبعد الاحتفال الكبير الذي أقامه لهم في بيته, استأذن عدنان والده الروحي بالسفر مع زميله إلى صيدا, ليحل ضيفا عليه كما وعده .. لكن رجل الأعمال الطيب اشترط ذهابه بقبول ظرف يحتوي على مبلغ هائل من المال, ليساعده في تثبيت نفسه والانطلاق في عالم الاعمال… فهز الفحل عدنان راسه وهو لا يفقه شيئا مما يقوله اذ ان جام تفكيره كان يصب في قضيبه وفيما وعده به صديقه من عظيم الجنس ليوعد روحه باحلى سكس نيك طيز صيداوي حار نار..

استقل الصديقين سيارة الأجرة إلى صيدا, وعندما اقتربت السيارة من مخرج المدينة طلب عدنان من السائق أن يتوقف عند إشارة المرور لينزلا قليلا.. فنزل معه يونس ووقفا على الرصيف وقال عدنان: هنا دهستني السيارة وعلى حافة هذا الرصيف جلست مع سعاد آخر مرة وقد ارتشفت من شفتيها اغلى قبلة ما زلت اذكرها وكاني قبلتها اياها الان, هنا عندما صارحتها بحبي وعاهدتها بأني سأحميها حتى آخر رمق في حياتي.

أجابه يونس وبثقة عمياء: أخشى أنك ستنسى حبيبتك سعاد بعد أن تتعرف على بنات صيدا.. ها ها

ابتسم عدنان وبقي صامتا.. وهو ممحون الى اقسى الحدود

لم يدع يونس فتاة او امراة يعرفها في صيدا إلا وعرفها بعدنان.. فهذه زينب وتلك نجلاء الطيبة فهذه فعلت كذا وتلك كذا وكان عدنان لطيفا الى ابعد الحدود معهن جميعا, ولكنه لم ينجذب الى أي منهن…. وبعد ثلاثة ايام, قال يونس لصديقه: سأعرفك اليوم على بنات الهوى, الهوى من نوع آخر يا صديقي, اعاهدك بانك لم تعرف مثلهن من قبل.. لم يفهم عدنان مغزى هذا الحديث ولا فحواه, لكنه رافقه كعادته وفي قلبه رغبة بممارسة الجنس.. وبعد ان سارا لدقائق معدودة تحت ضوء القمر اقتربا من أحد المنازل وكان منزلا كبيرا فخما, طرق يونس الباب الفسيح, ففتح لهما شاب من أصل تركي مفتول العضلات طويل القامة عريض الحاجبين, فدخلا وقال يونس: هنا ستجد فتيات كساكس من كل الأشكال والأصناف ثم ضحك واتبع, ما عليك سوى اختيار واحدة وستكون لك بشحمها ولحمها خلال دقائق معدودة.. لتكون بخدمتك طوال الليل وكما تحب ها, انا اعرفك هيا اختر واحدة لتدخل معها وتمارس اقوى سكس نيك طيز ولا بالاحلام