عدنانيات سكس نيك حار بارت ستة

في تلك الليلة وتحت ضوء القمر ذهبت والدة عدنان من المنزل او بالاحرى هجرته بعدما اغرقته في بحر من قذاراتها وحولته الى كرخانة او بيت دعارة للقاسي والداني, وبعد ان انكشفت اوراقها غادرت ولم يرف لها جفن الى منزل عشيقها الذي لم يتردد في استقبالها وهي شلهوبة تمتع اي رجل وقد خلقت لرضاعة القضبان ولممارسة اجمل سكس نيك حار مهما تعددت اشكالها الوانها وانواعها…

في الغرفة فض والد عدنان عما في نفسه من مشاعر مكبوتة في بدن ابنته العاهرة ونكجها بشدة جزيلة بينما جلس عدنان في الحديقة ليبكي حاله وما آل اليه منزله في ليلة وضحاها!! رغم ان تلك الامور عمرها من عمر المنزل ولكن ومع انكشاف المستور تبان عظائم الامور, ففي الصباح دخل الفتى المنزل وكعادته وهو فتى صغير لم يعلم ولم يستوعب ما راه من الامور, رغم ان الشبان في عمره عادة ما يحبون التمتع بافلام السكس الحارة وبمشاهدة النساء الفاتنات ولكن ما حدث انه شاهد اقرب الناس اليه, ذلك الصباح دخل الشاب المنزل ليجد والده وهو يتعملق فوق شقيقته في غرفة الجلوس وقد تسيدها ونزل فيها فلاحة وهي تصيح وتصيح وهو يضرب ويضرب, فتسمر عدنان مكانه لا يعلم ما يفعل, وعندما انتهي الوالد من نياكتها امسك بقشاط جلدي واخذ يسلخ بها واستمر لحوالي النصف ساعة وبهية تتاوه وتصيح وتبكي وقد ادبها والدها بشدة لم تعرفها من قبل فقد اغرقها في بحر من الفسق واوقع بها في شباك حبه دونما ان يدري, فهو الرجل الاول الذي يفرض عليها رجولته الكاملة فترجوه ان يتوقف وعندما لم يتوقف رجته الاستمرار فاستمر لدقائق كانة كافية لهذه الشلهوبة كي تيقن ان هذا الرجل اقوى منها بدرجات, فهي ناكح كسها وسيد بدنها وما كان منها الا ان سلمته جسدها وروحها واستسلمت لاهوائه وافعاله لترتمي كميدان لا تخرج منها سوى الاهات والصيحات الامر الذي محن الاب شديد المحنة فعاشرها بطريقة لا تليق الا بالحيوانات واغرقها وارضعها الحليب الدسم الحار نار قبل ان يخرج المسدس فيرديها ويردي نفسه قتيلا… بعد اجمل واقوى سكس نيك حار محرم ولا بالخيال..