لحست بظر كس صديقتي كثيرا واستمتعت به جدا
حكايتي مع بظر صديقتي بدأت عندما كنت في صالون بيتها انتظرها حتى تنتهي من الاستحمام بعد يوم شاق من رتابة العمل ثم خرجت من بيت الاستحمام و أتت نحوي فكانت ملفوفة بمنشفة بيضاء تغطي و تكبس بزازها الكبير الذي برزت حلمتيه المستديرتين تجعلانك كأنك تريد مصهما دون انقطاع و تغطي خصرها فبان انحناءه المثير جدا وتغطي بطنها الضامر فبدا كالجليد المصقول الذي يغري لسانك ليلحسه.شعرها الأحمر زادها رونقا و جمالا و خديها المستحمرين بشدة فكانا كتفاحتين تريد قضمهما بأسنانك بقوة. و تغطي المنشفة أيضا كسها فأحدث جوفا كبير بين فخذيها المتلاصقين الذي يهيج شعورك بروعة النيك. فابتسمت لي
واعتذرت عن تأخرها قائلة بأنها ستلبس ثيابها بسرعة و تأتي حذوي. شعرت حينئذ باحساس ساخن و غريب و قوي يجتاح جسمي و يدغدغ عضلات كسي من الداخل و يقتل بظر كسي من الخارج جعلني أقفز من الكنبة و أتجه نحو غرفة صديقتي. وحينما فتحت باب غرفتها لقيتها عارية كلها فازداد هيجاني فتفاجأت بقدومي و سألتني عن حاجتي و بدون سابق انذار مني اتجهت نحوها و مسكتها بيدي ورميتها فوق السرير و فتحت رجليها بعنف فانفرجت كثيرا فبان ثقب طيزها الوردي و أخذت ألحس بلساني بظر كسها النقي و الأملس والمحمر جدا و الساخن والمبتل بالماء بقوة فتأوهت كثيرا ثم شفطت بظر كسها النظيف من الشعر بشفتاي و أتذوق سائل بظرها اللذيذ جدا و أبلعه فقالت لي صائحة:”أنت تقتلينني” فزت أداعب بظر كسها اللامع أكثر و أكثر و أحاول ادخال لساني في لحم كسها الساخن من الداخل فتسارعت أنفاسها و أصبح صدرها يهتز بقوة و أخذت تعصر حلمتي بزازها بأصابعها و تقرض على شفتيها الغليضة بأسنانها و قالت لي”اه اه ما أجمله من شعور” و بدأت تمزق لحاف سريرها الأبيض بأضافرها و تتأوه لدرجة كبيرة
