أصرخها ألما بزبه وهو ينيك بقوة ثقب طيزها الضيق في هيئة مشاهير
أصرخها ألما بزبه حينما إتكأ الشاب على ظهره فوق الكنبة مفرجا ساقيه و هي بين فخذيه واقفة على ركبتيها تلعق في زبه المنتصب و تلحس رأسه و تمصه بتلذذ في تأوه و تدخل زبه بالكامل في فمها و تشرع تهزه بيديها و شفتيها معا و تشبعه بلعابها حتى يصبح زبه منزلقا بالكامل فتشرع هي بهزه بيديها بقوة و سرعة أعلى و أسفل فيتأوه الشاب بكثرة “آوه..آوه..يااه” في نفس الوقت تداعب بظرها الناعم و المنزلق بالإفرازات الشفافة الييضاء الخارجة منه فتصبح متعتها ضعفين و تهيج أكثر للهفة النيك الحارقة..و على نفس الهيئة التي ظهر فيها الشاب وهو ينتظر أن ينيك بلهفة مسرعة صعت الفتاة فوقه و استدارت له واضعة كل من قدميها ذات اليمين و الشمال ثم مسك الشاب زبه فهبطت علية الفتاة بطيزها فتغلغل في طيزها الضيق بقوة فصاحت و توجعت بحرارة فأخذت تهبط من فوق زبه أعلى و أسفل بهدوء و الزب الطويل يدخل و يخرج بسلاسة أصرخها ألما و تقول “آوه..آه..إنه يؤلم جدا” في هيئة مشاهير أكثر من رائعة..إهتزت فيها بزازها العارمة كلما اهتزت بجسدها أعلى و أسفل..و بعد لحظات من النيك الساخن توسع ثقب طيز الفتاة و ظهر محمرا و ساخنا لكثرة الإحتاك..و شرعت تهتز فوق الشاب بسرعة و زب الشاب يدخل في جوف ثقب طيزها بقوة فيملؤ صوتها المؤلم أرجاء المكان و من شدة إحساسها بحرقة النيك مدت يدها نحو كسها و بدأ تداعب بظرها بسرعة و جنون و صوت تأوهها لا ينفك يتوقف و يزيد الشاب هياجنا أكثر فيقوم بدوره بنيكها موجها إلى ثقب طيزها من تحتها هزات قوية و متتالية أصرخها ألما و شعر فيها بالنشوة العميقة فاض تأوهه العميق ليقذف المني في جوف طيزها
