فتاتين يمتعون رجل غريب في الشاطئ بوضعيات ساخنة
لم يكن يصدق سعد كم كان محظوظ اليوم كان يتمشى في مكان خالي في الشاطئ عندما سمعت صوت تغنيج و فضوله جعله يتبع الصوت ليجد فتاتين كل واحدة احلى من الاخرى و هو يحلبون بزاز بعضهم و يرضعون من حلماتها الوردية و عندما رأوه بدأو يضحكون ثم تكلمو مع بعض و يبدو انهم قررو ان يندهو عليه لانه عندها قالو له هل تريد ان تلعب معنا و فجأة كانو يدعكون زبه من فوق السرواله و يقلعونه و امسكو زبه و ما ان لمسته يديهم الصغيرة الناعمة حتى اصبح منتصب مثل الحجر ثم بداو يحلبوه و يمصوه حتى لم يعد يسيطر على نفسه اكثر ممدهم على الارض و بدأ ينيك كل واحدة بدورا في كسهم الوردي الحلو و نيك بزاز بينما الاخرة تلحس له طيزه و تنيكه بفمها و هذاا جعله يجلسها على ركبتها و يضربها على مؤخرتها ثم يعطيها اقوى نيك طيز ستجربه بينما بزاز صديقتها في فمهم يرضعم و يشعر بطعمهم العسل يبنزل من لسانه الى حلقها و عندما انتهى منهم و جعلهو ينزلون اكثر من مرة بدأ يمصون زبه يالدور حتى انفجر على وجههم ثم بدأ يشاهدهم و هم يقبلون بعض و يشربو لبنه من وجه بعض لم يلتقى بهم منذ ذلك اليوم و لا زال يشعر كانه كان حلم ساخن .