طيز لذيذ حشوت فيه زبي و أفرغت في جوفه المنيء

طيز لذيذ نكته ليلة البارحة بعد ان خرجت من الحانة و غفوة السكر تغمر راسي و تشعر عيناي بالنعاس الشديد.. كانت سهرة ممتعة مع صديقي القديم ، رجعت الى البيت ، و وفر وصولي اسرعت نحو غرفتي و ارتميت على الفراش ، و على الرغم من كوني اشعر بالنوم كانت تملؤني رغبة في النيك شديدة ، ممدت يدي نحو زبي بعد ان اسدلت البنطلون و اخذت اداعب زبي بحركات دائرية.. كان زبي منتصبا بشدة و كنت اشعر بالإثارة , كانت غرفة أختي بجوار غرفتي لكن كنت أسمع صوت فتاة ليس بصوت اختي الذي أعرفه , لكني سرعان ما أرجعت ذلك لسبب حالة السكر التي تغمرني.. فجأة طرق باب غرفتي , دخلت فتاة جميلة.. رفعت يدي من على زبي بسرعة و أخذت أتساءل من هي.. قالت بأنها صديقة أختي و أن أختي قد خلدت في نوم عميق و أنها تعاني صعوبة في النوم , جلست على حافة السرير و أخذت ترمق إلى بنطلوني المفتوحة أزراره أما انا فأخذت أرمق نحو طيزها الطري الذي انبسط انبساطا مذهلا جعل زبي يزداد حرقة.. كانت تلبس شورت قصير جدا بانت فخذيها البراقين بروعة.. اخذت أهيم في صورة جسدها نحو الذي يفتك بي و يشعرني بالهيجان

أخذنا نتحدث كثيرا.. مدّت يدها نحو صدري و اخذت تتملس عليه بهدوء بيدها الصغيرة فشرعت أبادلها المداعبة , أسرعت بيدي نحو فخذها و أخذت أتملس عليه بحرارة.. وقفت من على السرير ونزعت الشورت القصير ثم ادارت لي طيزها وقالت لي متعمّدة ” أيروق لك طيزي؟” قلت بصعوبة و بالكاد الكلام يخرج من فمي”أأأ أجل” تمددت امامي على جنبها و انحنت ظهرها لي فتمددت خلفها ممسكا زبي بيدي بعد ان تناولت اللعاب من فمي و غمسته في ثقب طيزها الأحمر ثم حشوت رأس زبي .. شرعت تتأوه في هدوء و تتلذذ في تمزق و حينما ادخلت زبي بكامله و شرعت ادخله و اخرجه بسرعة تكرارا هامت بي اللذة إلى إحساس مثير و ممتع..اما هي فكانت تئنّ في صوت بكاء رائع جدا و كنت انيك طيز لذيذ جدا افرغت فيه المنيء الشاخن