لواط ناري مع من عشق زبي حتى النخاع
مر وقت طويل لم التقي صديقي الذي كنت امارس معه لواط بكل الوضعيات مثل زوجتي حتى التقينا امام احدى المراكز التجارية و قد تغير كثيرا و ازدادت طيزه بروزا و طراوة و هنا عرض علي ان اتناول معه فنجان قهوة و بعدها اخذني الى محله لبيع ملابس النساء الداخلية و كانت الساعة تشير الى الثامنة و نصف صباحا اين حركة الزبائن شبه معدومة خاصة و نحن كنا في احد ايام العمل . لما دخلنا الى محله اثارني منظر تلك الدمى التي تشبه النساء الحقيقيات و هن عاريات الا من الكيلوت و الستيان و حتى الملابس الداخلية ايضا هيجتني و ذكرتني في ايام لواط التي كنت امارسها مع صديقي.
لاحظ صديقي اني انظر الى الدمى بشهوة و هنا ذكرني بايام الماضي حين كنا نمارس لواط مع بعض و بسرعة اغلق واجهة المحل و امسك بيدي و اخذني الى الجهة الخلفية لكي امتعه بزبي الذي اشتاق اليه ايضا. كان يرتدي سترينغ نسائي اسود حريري و هو ما جعل زبي لا يصبر على طيزه .رضع زبي قليلا ثم ادخلته بين فلقتي طيزه بعد ان بللته باللعاب جيدا و نكته بقوة حيث قذفت في المرة الاولى بسرعة رهيبة و لكن المرة الثانية مارسنا لواط ذكرنا بايام الزمن الجميل حيث متعنا بعضنا البعض في نيك ساخن جدا