طيز جارتي هيام في حديقة المنزل
كنت كثيرا ما ارى طيز جارتي هيام حين تكون حديقة منزلها بحيث كنت اتلصص عليها من شرفة غرفتي التي تقابلها و هي لا تشعر بي و هذا ما كان يمنحني متعة عالية و انا امارس الاستمناء و القذف على جسمها المغرى . في ذلك اليوم نهضت من فراشي على الساعة 9 صباحا و اتجهت الى النافذة لاستطلع احوال الطقس فاذا بي ارى جارتي هيام في الحديقة تحمل على جسمها الكيلوت و حمالة الصدر فقط و هي ترتدي كيلوت يشبه جلد النمر و كانت طيزها الكبيرة بارزة و هنا اخرجت زبي من سروالي و بصقت على يدي و رحت استمنى و امني نفسي بنيك طيز جارتي اماني و لو مرة واحدة في عمري .
لما نزلت الى الارض لتقطف وردة زاد طيزها بروزا حتى ان ملامح كسها كانت بارزة جدا و هنا بصقت رصقة اخرى في يدي حتى جعلت اصابعي تنزلق على زبي انزلاقا عجيبا و بقيت استمتع بمناظر اماني و روعة طيز ساحر لطالما استمنيت عليه و رغبت ان انيكه الى ان شعرت بالرغبة في القذف و هنا قربت زبي من الحائط حتى تتناثر قطرات المني و بقيت اقذف و الشهوة تخرج من جسمي و انا انظر الى طيز اماني الذي فتنني حتى ارتخى زبي و هنا مسحت الحائط و ذهبت لتناول فطور الصباح و زبي يقطر من المني