جارتنا وفاء الصاروخ
جارتنا وفاء الصاروخ انا اسمى حسن و كان لى جارة اسمها وفاء تملك من العمر حوالى 35سنة كانت عبارة عن صاروخ ليها طيز و بز جابرين كانت تسكن فى الشقة التى امامى و كنت ارها من الحمام و كانت فى غياة الجمال كان الشارع كلة بيقف على رجل لما تنزل بسبب كبر طيزها و بزها و كانت تمشى تتمايل فى الشارع و كانت امى صدقتها فا كانت تدخل الى بيتنا بقمصان نوم تهبل و لما انا كبرت بدات تدخل بقمصان اجمل و لكن كانت تدرتدى روب ليس لة اى معنى و كانت دائما انظر لها بشهوانية و هى كانت تعر انى ابغها كات عندما تدخل البيت كانت اتعمد ان احسس على طيزها و بزازها وكانت تنظر لى و هى تضحك و فى مرة ادتلها بعبوص ليس لة مثيل فضحكت وقالت لى براحة يا خول و تلك الكلمة جعلتنى عندما ارها الزق فى طيزها و فى يوم قد جاءت الى و هى تعرف ان امى ليست هنا و كنت تضع اعتى الوايح وقالت لى املى ليا شوية مية قالت لى انا عايزاك تنكنى قلت لها انا معنديش مانع بس جوزك و عيالك قالت لى جوزى سافر لسه موصاله للمحطه اما العيال فى رحله فى القاهره مش حيجو الا الساع 11 بليل و الكلام ده من الساعه 4 العصر … |