ألذ كس حار ذقته في كل علاقاتي الجنسية الساخنة

ألذ كس , و أمتع كس ذقته في كل كل علاقاتي الجنسية الساخنة بل لعله أروع كس ذقته في حياتي. فأنا إلى الآن أشعر بحرارته و ضيق قطره و حلاوة زبي وهو يدخل و يخرج فيه.. كان أروع كس حار جدا.. بسببه أصبحت لا أطيق نيك كس فتاة أخرى إلا هو.. و بسسبه أصبحت أتلذذه مرارا و تكرارا دون أن أشبع منه.. عرّفت على فتاة في الكلية , جمعتني بها أيام حلوة و جميلة , زرع الحب بيننا منذ اللحظات الأولى.. تبادلنا القبلات بلهفة وجنون و ما كنت أريد أكثر من ذلك , فقبلاتها كانت تروي شهوتي بإستمرار. لكن بمرور الأيام أطلعتني الفتاة على سر من أسرارها , قالت لي بأنها ليست عذراء و أن من فعل بها ذلك غدرا كان حبيبها السابق الذي تركها و أن ما حصل بينهما لم يتكرر أبدا بل حصل لأول مرة وآخر مرة.. وقالت لي على سبيل الإغراء بأن ذلك حصل منذ سنتين و أنها حينما أرادت إدخال إصبعها في كسها لم تستطيع لشدة ضيقه و آلامه.. قلت لها ماذا لو أدخلت زبي في كسك.. ستتألمين قاطعتني بالقول آآآآآآه كم أتمنى ذلك

تقابلنا في شقة مفروشة بعد اتفاق سهل و فيه لهفة قوية..كنت أشعر بدمي يغلي بحرارة , كنت هائجا جدا , أما هي فكانت خجولة وأحسست أنها تنتظر مني أن أهيج لها جسدها , شلتها بذراعي نحو الغرفة , رميتها فوق السرير و نزعت ثيابي كلها ثم قفزت نحو ونزعت لها بنطلونها الدجين و السترينغ ثم غمست فمي في بظر الوردي أرضعه بشراهة حتى كدت أقتلعه من جذوره.. أخذت تصيح دونما توقف , رفعت ظهرها ثم نزعت قميصها وقستانها فأسرعت نحو بزازها المملوء وشرعت أمص حلمتيه الصغيرين بقوة… مسكت زبي و أدخلت رأس زبي في كسها فصاحت بقوة ثم أدخلت نصفه وبقيت أدخل و أخرج نصف زبي في كسها الضيق وهي تئنّ بحلاوة حتى أن قالت لي ” أدخله كله , كله , كله.. فضغط بزبي إلى الأمام فشعرت بتغلغله البطيء في أمتع و ألذ كس ذقته بحياتي