نيك محارم بين راضي وخالته شفيقة
كان راضي شابا قويا ورياضيا في الثانية والثلاثين من عمره وكان يمارس نيك محارم مع خالته شفيقة ذات الرابعة والثلاثين من عمرها وقد اعتاد الاثنين على ممارسة نيك محارم بينهما منذ الصغر حتى صارا عشيقين ولا يصبران على النيك معا ابدا.ذات يوم ذات يوم ذهب راضي عند بيت خالته وكان يدخل حتى في غياب زوجها الذي كان يرى ان راضي من محارم زوجته شفيقة ولم يكن المسكين يعلم ان زوجته تخونه مع ابن اختها راضي .بدا راضي يقبل خالته شفيقة من شفتيها ويدخل اصبعه في كسها الذي كان شديد الرطوبة ثم رضعت زبه قليلا حتى انتصب جيدا وبعد ذلك كان يمص حلمات صدرها ثم وضع زبه بين بزازها وبقي ينيكها من بزازها المثيرة وفي نفس الوقت كان يضغط على الحلمات باصابعه ضغطا خفيفا وخالته مستمتعة معه في نيك محارم ساخن دون علم زوجها رغم ان زوجها كان يحبها ويعشق النيك معها بقوة وكان زبه اكبر من زب راضي الا ان شفيقة اعتادت على زب راضي منذ الصغر في نيك محارم.
بعد ان سخن الاثنان في نيك محارم نزع راضي لخالته الكيلوا الوردي وبقي يشمه وهو هائج جدا ثم بدا يحك راس زبه على شفرتي الكس حتى ادخل زبه في كسها وانطلق نيك محارم ساخن بينهما والكل يلهث من شدة حرارة النيك الممتع ثم اخرج راضي زبه ادخله في طيز خالته شفيقة بعد بلل طيزها بالعاب واثناء دخول الزب في الطيز كانت شفيقة تصرخ وراضي يحاول اغلاق فمها حتى دخل زبه كاملا في طيزها واستمر في نيك محارم ساخن معها وفي نفس الوقت كان يدلك بزازها ويضغط على حلمات صدرها ويقبلها من رقبتها ويلحسها ايضا حتى قذف في طيزها المني الساخن بكل حرارة وهو يصرخ من شدة الشهوة في نيك محارم مثير ثم اخرج زبه بعد ان انكمش وتركها تنظف المني العالق فيه وكلاهما مستمتع باجمل نيك محارم وبعد ذلك ودععها وتركها تنتظر فرصة اخرى لمعاودة نيك محارم معه تطفا شهوتها التي لم تستطع اطفائها مع زوجها .
