كيتي الإنجليزية العارية وبزازها الكبيرة المغرية فوق شاطئ العراة
تلك هي كيتي السيدة الإنجليزية العرية وقد أرخت جسدها الممتلئ بالأنوثة فوق شاطئ العراة بشرم الشيخ. قد التقطت لها الصورة بنفشي فانا صديقها وأعرفها من سنوات منذ أن قدمت إلى شرم الشيخ لأول مرة. ولأنني احمل الجنسية الأمريكية فقد سُمح لي بان أدلج إلى شاطئ العراة الممنوع على العرب بل فقط للأجانب والأجنبيات. والحقيقة أن ذبي من جلستها هكذا فوق شاطئ العراة قد انتصب وهي قد ابتسمت وقد بسطت ساقها الأيسر وثنت الأيمن في وضعية مثيرة وقد تدلت بزازها الكبيرة المغرية فوق صدرها اللذي لفحته الشمس فاستحال بياضه الناصع إلى حمرة كحمرة الفراولة. قد أرخت راسها للوراء واعتمدت على كلا ساعديها بعد ان حطت بكلتا كفيها فو رمال شاطئ الناعمة وقد بللتها الأمواج التي تضربها بين حينٍ وآخر. وجهها مثير بملامح مثيرة فهو قد استدار وقد عرضت جبهتها وضحكت عيناها ورفرفت شعورها للوراء بفعل الهواء. لها غير البزاز الكبيرة المغرية ذرعان قصيران بضان مما يدل على أنوثتها ؛ ذلك غير البطن ذات العكن وقد غارت سرتها من عافيتها . كيتي الإنجليزية تجلس على إليتيها العظيمة وقد علتها انحناءة جانب مثير للنظر فكنت من فرط شهوتي إليها وإلى فخذيها الممتلئين خاصة أن أركض أليها وأعتليها وأضاجع بزازها الكبيرة المغرية فوق شاطئ العراة بشرم الشيخ. كانت شهوتي تكاد تعصف بي من وضعيتها المغرية وقد بدت بضاضة جسدها الساخن وتدلت بزازها الكبيرة المغرية التي ما تدلت إلا أنها تناولتها ايدي الرجال بما فيهم يداي انا بالتدليك والدعك وشفافهم وشفتاي كذلك بالمص والرضع من حلمتيها الناتئتين أعلاهما وقد احمرا وتكورا وقد لفحهما هواء شاطئ العراة بمدينة شرم الشيخ المصرية. كان بودي لو تفسح عن حرم كسها فأثبته في صورتي بعد أن أثبتها وأثبت بزازها الكبيرة المغرية وكيتي الإنجليزية تستعرضهما في شموخ وفخر وإغراء للناظر شديد. غير أنها للأسف لم تفعل فلم تبدي لنا من جسدها الشهي الأبيض الرائق البياض غير ما أبدت وكأنها تريد أن تثير وتثري خيالنا وتحفز شهوتنا. غلا أن سبباً آخر قد يكون ثناها عن أن تفرج عن فرجها وهو أن الهواء كان شديداً وربما كان يهيج شهوتها أن يداخله الهواء ويدغدغ بدنها فتطلب الجنس وهو غير مسموح به إلا في أماكنه.
