فشخت كسها وطيزها نيك

كانت لدي صديقة مقربة تدعى ليلى.  كان الجميع يحسدونني على صداقتها. فلقد كانت تتمتع بجسم سكسي جداً مع بزاز كبيرة ومؤخرة مستديرة تتمايل مع كل حركة. كنت كلما أسير معها أتعمد النظر إلى مؤخرتها والفاصل ما بين بزازها. وفي إحدى المرات طلبت من صديقتي مباشرة أن تكون حبيبتي. قالت لا فطلبت منها مرة أخرى بعد يومين . وقد دعوتها لتناول العشاء معي فقالت نعم. ولكي نحتفل بهذا الخبر السعيد ذهبت معها إلى منزلها بعد العشاء مع زجاجتين من البيرة والشوكولاتة. وكانت ستمضي ثلاثة أيام بمفردها في المنزل. بمجرد أن وصلنا إلى هناك بدأت أقبلها على شفتيها وأدخلت لساني في داخل فمها تبادلنا اللعاب ومنثم نزلت على بزازها وهي صدمت لكن بعد بعض الوقت بدأت تضحك على هذا وأحضرنا زجاجتي البيرة وكانت هذه أول مرة لكلينا في شرب البيرة. نسينا كل كل شيء وذهبنا إلى غرفة النوم مع زجاتي البيرة وطلبت منها أن أضاجعها فوافقت على الفور. قلعتها جميع ملابسها وبدأت الحس كسها وهي تتأوه بصوت عالي كنها زدت من سرعة اللحس وأدخلت لساني في داخل كسها كأنني أضاجعها به. أدخلت فم زجاجة البيرة في كسها وهي ضحكت وطلبت مني أن أدخله أكثر. أخرجت الزجاجة وأدخلت قضيبي في كسها في حين أدخلت الزجاجة في مؤخرتها في نفس الوقت. تعبيرات وجهها كانت جميلة جداً وأنا أنيكها بكل قوتي. في البداية أدخلت قضيبي والزجاجة ثم طلبت منها أن تستلقي على الأرض وأدخلت أربع من أصابع في كسها وهي كانت تشعر بالقليل من الألم لكن البيرة والقبلات ساعدتنا على تجنب ذلك. نمنا وزجاجة البيرة وقضيبي في كلا فتحتيها. كانت تجربة لا تنسى من النيك.