صور سكس عربي بطولة وردة بارت واحد

إسمي وردة من الرباط, وعمري تسعة عشرة عاما أود أن احكي لكم قصة واقعية ساخنة حدثت لي في الصيف الماضي, وهي قصة لم و لن أنساها ما حييت لانها تروي احلى ايام حياتي وقد فقدت خلالها اغلى ما املك اقصد عذريتي وشرفي فقصتي بدأت عندما زارنا إبن عمي علاء من الدار البيضاء حيث جاء إلى الرباط لكي يقدم أوراقه للدخول الى الجامعة الوطنية, ويومها أصر اشقائي على علاء بأن يقيم في ضيافتنا بالبيت لبضعة أيام عوضا من أن يسكن في فندق, اذ أن منزلنا كبير فسيح فيه الغرف الفسيحة الواسعة المخصصة للضيوف لان والدي كان يحب الحياة واصدقائه وكثيرا ما كنا نستقبل الاصدقاء, فوافق علاء بعد ان احرجوه بالطبع وبما ان عاداتنا العربية تحللنا لابناء العم فهي لا تسمح لنا نحن الفتيات بالجلوس مع أبناء عمنا, ولكنني ولشدة محنتي وحشريتي استطعت في أكثر من مرة أن أرى علاء وهو فحل مقدام وسيم طويل وهو أيضا لمحني أكثر من مرة ولكن في كل مرة كنا نلتقي كان ينظر إلى الأرض خجلا وخشوعا الامر الذي كان يفقدني صوابي فلا افكر سوى برؤية تلك العينين الساحرتين لكي تفعل معي ما كان يراودني في الليالي الساحرة الساخنة من الامور الطيبة من احلى سكس نيك كنا نتناقل اخباره نحن الفتيات في المدرسة بين بعضنا لنرسم في عقولنا اطيب صور سكس عربي في امر التنفيذ….

كان علاء شابا وسيما جدا صاحب جسم رائع و طويل القامة وفي احد الايام غسلت امي ملابسه وفي المساء ذهبت إلى غرفته لاعيدها اليه… وبعد ان اوصلتها عدت بسرعة الى غرفتي كالعادة لأقرأ إحدى الروايات الرومانسية المثيرة الشغوفة فسهرت حتى قاربت الساعة الرابعة صباحا فغلبني النعاس فاسرعت ولبست قميص النوم الابيض الفضفاض لاغرق في بحر من سحر الخيال لاحلم بالفحل وهو يمارس معي اقوى سكس نيك في العالم سكس نيك جعلني ارتجف وانا احصد النشوات المعمارة الواحد تلو الاخرى حتى كدت اغرقت في سيول كسي الوفيرة التي جعلت قميص النوم يتبلل ويلتصق بجسدي ما دفع بي الى نزعه لانه كان يمنعني من النوم بما يكتنزه من احاسيس تذكر باطيب صور سكس عربي اكتنزتها من الاخبار الحارقة…