شقراء شرموطة تستمني امام زوج صديقتها حتى تجعل زبه يقوم و يستسلم لها

شقراء شرموطة تستمني امام زوج صديقتها حتى تجعل زبه يقوم و يستسلم لها و كانت دائما تغار من صديقتها لما تخبرها كم زوجها فحل و كيف يمتعها في غرفة النوم و كانت هي ايضا تريده و تتمناه و لما سافرت صديقتها كانت هذه هي فرصتها عينيه هو لم تفارق حركتها على شفرتيها الوردية المعسلة و لكي لا يغير رأيه اقتربت اليه و نزلت سرواله و دخلت زبه المقوم في فمها حتى شعرت به يمددها في الارض و فتحت رجليها على الاخر له و دخل زبه كانت تشعر ان عقلها سينفجر و كانها تحلم و لم يخيب ظنها حواها حتى لما نزلت كانت تعبانة و عينيها مغمضة و تلهث .