تركته يدخل قضيبه في كسي حتى أرتاح

جاءت الليلة الأولى وكان لابد أن أنام في الخيمة مع عادل. كان الجو بارد بالخارج لكنني أحضرت شنطة نوم معي لذلك كنت دافئة نوعاً ما. لكن عادل كان يرتجف إلى جواري. والجانب العاطفي في داخلي سأله إذا كان على ما يرام على الرغم من أنني كنت غير مهتم. سألني إذا كان يمكنه أن شاركني في الشنطة وأنا في النهاية وافقت. دخل في الشنطة وأنا شعرت بالبرد على الفور وأرتجفت مثله. لم أرد لوجهه أن يكون نحو لذلك استدرت بعيداً عنه. كنت أحاول أن أتجاهل شعورى بالبرد لكن جسمي لم يتوقف عن الارتجاف. لابد أن هذا أثاره لأنني شعرت بقضيبه ينتصب. لم أتفاجأ من هذا لإنه كان متوقع. لكن عندما بدأنا نستدير حتى نشعر بالارتياح أدركت أنه يرتدي ملابسه الداخلية فقط. سألته لماذا قلع الشورت. فقال لي أنه ينام عادة عاري لإن الملابس غير مريحة. الطريقة التي التصق بها نحوي بدت غريبة لذلك أخبرته أن يصمت ريثما أعدلمن وضعي. ظل يتحرك ما جعل قضيبه يفرك ما بين فخذي والذي لابد أن أعترف كان شعور رائع. مع ذلك  طلبت عدلت من وضعي مرة أخرى لكن بينما كنت أقوم بذلك أنتصب قضيبه في كسي. أطلقت آهة خفيضة. سألني إذا كنت أحب ذلك وبدون تفكير قلت له نعم. أنزل كيلوته وبصق على قضيبه ولم يضع أي وقت وأدخل قضيبه في كسي. بدأت أشعر بالسخونة وأستمتع بما يفعله. في كل مرة كان يدفع قضيبه في داخلي كنت أشعر بموجة من المتعة تسري في جسدي. كان جسدي ينتفض لأعلى ولأسفل مع كل دفعة وفي النهاية بدأ جسدي  يرتاح. أخبرني أنه على وشك القذف فأخرجت قضيبه من داخلي وهو قذف ما بين فخذي.