الفتى وفتاته الرشيقة و جنس ساخن
لم يكد الشاب يطأ عتبة باب شقته حتى سخن جسده وراح يلتهم شفتي فتاته الرشيقة وهي كذلك أصابتها حمى جنس ساخن تتوقعه فأخذت تبادله القبلات المشبوبة وهي تخلع عنه بنطاله وعينها على موضع قضيبه. راحا الشاب وفتاته الرشيقة الجميلة يتلاثمان وهو ينزع عنها قميصها من فوق بزازها وهي بنطاله لتنزله ثم سرواله وهما تأخذهما قدماهما إلى حيث الفراش وجنس ساخن كما خطرا لهما وهما في الشارع والاسانسير لا يكادان يتمهلان حتى أن ينفردا في شقته. يبدو أن فتاته كما نراها جميلة ومثيرة بحيث لا تقاوم فكانت كانت تسبب له شهوة قوية حين يختلي بها و هنا كان في ذروة حرارة جنس ساخن فلم يحتمل أن ينزع قميصه كما نطالع في الصورة وأخذ يلتحم بها ويداعب بيده كسها وهي لا تتمهل كذلك. كان جنس ساخن فلذلك أسرعا بأن صعدت فوق السري وذب حبيبها مشرع لينزلها عليه دفعة واحدة وهيي قد اعتمدت برشقاتها على كتفيه وكسها الشهي المنتوف لقد أطار صواب فتاها. كانت فتاته الرشيقة شهية الكس فراحت تتغنج وتهبط وتصعد وذبه يخترق كسها وهي تتأوه وهو يدفع بنصفه ولا يتوقف كأنما في سباق مع . الزمن وكأنما روحاهما ستقبضا بعد لقا جنس ساخن فهما يودان أن يغترفا من اللذة ما عنّ لهما. الحقيقة أن فتاته الرشيقة كانت من الجمال بحيث أخذ الشاب من حين دخوله غرفته وبعد أن تعرت فتاته الرشيقة عن آخرها يداعب شفتي كسها برأس ذبه ليولجه بعدها فيها. حين أحست فتاته الرشيقة بدخول قضيبه في كسها فتحت ساقيها اكثر فيطالع كسها الرهيب المحلوق الوردي و يدفع بقضيبه بكل قوة فيستقر في مهبل فتاته الرشيقة في أمتع جنس ساخن وهما يتأوهان: اه اه اه اه و تذوب مع تحركه ونيكه لها وفتاته الرشيقة متواصلة في التأوه: اه اح اح و هي في وهما يمارسان جنس ساخن جداً وهو ينيك كسها الشهي بنيك قوي و لم يتوقف الشاب الا حين بدأ لبنه الغليظ ينفجر منقضيبه وهو يزمجر وقد أغمد كل قضيبه في كس فتاته الرشيقة في جنس ساخن جداً ولحظات متعة لا تنسى مما أسخنها هى ايضاً فتتأفف: أفففف.. افففف. آححححححح… اممممم.. فتنهار على الفراش لاهثة وهو كذلك.
