صور سكس عربي لنيك بهية الجزء الرابع

في منزل متواضع فيه الأم والوالد القذر الممحون عاشق النساء والنيك والفلاحة والضرب وسلخ النساء وتعنيفهم فتحت اللبوة بهية عينيها على العالم وهي ما كادت تبلغ حتى تم تعنيفها وترويضها باقوى سكس نيك طيز حارقة لتسطير اطيب صور سكس عربي في عقلها على يد والدها قبل ان يشتريها عشيق والدتها هذا الجار القبيح الذميم الخلق عاشق تلويع الفتيات وناكح امهاتهم ليفض بكارتها باقوى سكس نيك بدون دخلة في ليلة لا ضوء قمر فيها حيث استشرس عليها هذا الرجل الذي لا يعرف للرحمة مكان وقام بضربها وبتلويعها تماما كما كان يفعل مع اللبوة والدتها ولكن الفرق ان والدتها اكتنزت خبرة سنين في ميادين النيك الجماعي وقد تعود لحمها واعضائها على التلويع بعد ما جنته فيها ايدي زوجها قليل الرافة

كانت الطفلة الحلوة تعيش في منزل متواضع ياتيها الرجال ويتوافد عليها العشاق بعد ان يدفعوا لقوادها, إسوة بكل الأسر السافرة الساقطة العابقو بالمحرمات إبان الحرب الاخلاقية فكانت تهرب من ثقل الخوف والالم الى عالم العهر الخالص فتفعل كما يقولون ومن أصوات المدافع وهي تسلخ في اعماقها ومن اهاتها كانت تخلق لوحات آسرة معبرة ولا بعدها من لوحات ساطعة كنور الشمس في اشد سكس نيك مع اطفال ولا بالاحلام, كانت اللبوة الفاسقة تعشق الإستماع إلى أغاني المشاهير عبر راديو يعمل على البطارية لان الكهرباء كانت تنقطع باستمرار بسبب تراكم الفواتير وكانت الموسيقى تمنحها القوة لاسعاد الرجال العشاق حتى تنهكهم بافعالها الصارخة, وكانت تهرب من الظلمة إلى عالم جميل بديع مليء بالأنغام والغرام الممنوع والموسيقى الصاخبة من اشجانها, فتعشق داليدا وام كلثوم وعبد الحليم وعبد الوهاب وفريد الاطرش وردة وفيروز وصباح وملحم بركات وغيره من المطربين, فكانت تغني وترقص في غرفتها امام المرآة وهي تمايز جسدها الحلو التواق الى الفلاحة هذا الجسد الذي ما عرف الطفولة الا القليل, فاذ به يتحول الى جسد امراة بين ليلة وضحاها وعلى ضوء قنديل الكاز أمام المرآة كانت اللبوة تتفنن برضاعة قضيب والدها الذي كان ياتيها كل ليلة ليسلي نفسه بها بينما كانت والدتها تعاشر الرجال للاتيان بالمال مقابل اشد سكس نيك جماعي محرم حارق لتسطير اطيب صور سكس عربي في عقلها