احلى واسخن قصص نيك محارم عائلية -6

منذ ان بلغت وانا اعشق جسد اختي ريهام رغم اني اعرف خطورة نيك محارم في المجتمع الا انني لم اتمالك نفسي وأختي ريهام عمرها 18 سنه  و تملك جسد ناري وبشرة  بيضاء جداًوشعرها طويل يصل حتى آسفل ظهرها وجميله جداً  وبزاز مثيرة منتصبة وبقيت  أشتهيها وأفكر فيها و اتحين فرصة ممارسة نيك محارم معها . وفي احد الايام  اقتربت من غرفتها التي كانت  أمام غرفتي مباشرة وأهلي  نائمون وعندما وصلت لغرفتي وجدت باب غرفة ريهام  مفتوح على غير العاده فعرفت انها لم تنم بعد وعندما نظرت من خلف الباب وجدتها تطالع احدى المجلات   وكانت لابسه فستان النوم الشفاف  و فبقيت احك زبي واتمتع بمنظر جسدها الشبه عاري حتى نامت  و بقيت افكر في كيفية تذوق نيك محارم معها  ثم بدات اتشجع  للأقتراب أكثر وعندما وصلت لها ووضعت يدي على فخذها  الناعم كدت أقذف مابداخلي من شهوة من شدة الحرارة التي كانت تغلي في جسمي .رفعت فستانها  بهدوء شديد حتى وصلت الى كسها الناعم  و بقيت اتحسس عليه  واحسست انها تتظاهر بالنوم وانها مستمتعة و مرحبة بفكرة نيك محارم معي خاصة انها غير متعودة على الزب وجسمها ملتهب .
بعد ذلك  تحركت يدي الى بزازها وكانت صلبة نوعا ما لانها لم تلمسها الايدي من قبل و اظن انني اول من لمس بزازها و عندما نزلت لاقبل شفاهها فتحت عيناها و تبسمت . ارتبكت في البداية لكنها امسكتني من زبي ثم قالت لي انا ايضا منذ مدة وانا مشتاقة الى نيك محارم و تذوق زبك عنها صرت انيكها بقوة و من شدة هيجاني تلخبطت ولم اعرف كيف انيكها حيث صرت اقبل والحس البزاز واحك زبي عليها ثم قلبتها وحككت زبي على طيزها  و وضعت بعض اللعاب على فتحة طيزها و دفعت زبي حتى احسست ان راس زبي دخل . كانت حرارة طيزها عالية جدا لذلك لم اصمد كثيرا و قذفت بسرعة مذهلة  فوق فتحة طيزها و استمتعت كثيرا في نيك محارم ساخن جدا كان ممهدا لعدة مرات مارسنا فيها نيك محارم انا واختي ريهام حتى تزوجت بعد ثلاث سنوات .