قصة نيك يونس وياسمين الجزء العاشر

دخل الفحل يونس الى الغرفة واراد ان يقفل الباب خلفه, الامر الذي دفع بلبوته ياسمين ان تلحقه.. وما هي الا ثواني قليلة حتى دخلت ياسمين البهية وراءه وهي ترتدي خلاط شفاف قضير لونه احمر متناسق مع تضاريسها وجمال قدها ووجهها وقد برز طيزها وصدرها لتبدو كالة اللذة التي تفجر في الارجاء عالم من النشوات الجنسية تمحن الحجر قبل البشر

وبمحنة نزعت ياسمين العاهرة الفاسقة الرخيصة ملابسها وقالت بصوت حنون رقيق عذب يدخل قلب من يسمعه كالسهم القاتل الذي قد يرمي اي رجل في هواه: يونس حبيبي حبيبي, يونس حبيبي حبيبي وارتمت عليه بجسدها الحار فاذ بعزيز يونس الفحل ينتصب بجنون, فامسكته وقد ارتسمت ابتسامة ساحرة على ثغرها البديع…حبيبي حبيبي وهي تنظر الى قضيبه وتبلع بريقها سيدي انت انت روحي قل لي هيا تعال الي وهي تجلس في حضنه, هيا قل لي لماذا أراك حزيناً؟ لماذا كل هذا الحزن والكلل والانكسار…فهذه ليست من عادتك وشيمك يا فحل الفحول يا حبيبي يا مالىء الدنيا بيمينها وشمالها بافعالك الجنسية العظيمة المطعمة باقوى سكس نيك سطره قضيب فارع صاحب صولات وجولات في ميادين النيك

الفحل الكاسر عاشق النيك والتفليع يونس: سلامتك يا حبيبتي يا لبوتي وكبوتي ليس هناك شيء, تعالي يا حلوة وقبلها بحرارة قبلات مغمسة بالعسل البلدي الفواح باجمل الاحاسيس الجنسية الغرائزية القوية من النوع الساطع كنور الشمس لشدة الهيجان والغرائز المتفجرة

ياسمين اللبوة وقد فجر في داخلها اعاصر من النشوات والعشق وقد سالت ينابيع كسها الرطب الشهي النظيف بلبليبه الحارقة الطويلة: يونس حبيبي يونس, اتسمعني, اسمع يا غالي هذا الكلام المنمق تقوله للشخص الذي لا يعرفك, اتسمعني, للشخص الذي لا يعرفك, ومدت يدها وامسكت بعزيزه المنتصب واتبعت ولكنني زوجتك وعشيقتك وحبيبتك وصديقتك, وأعرف ما بك من طمطم للسلام عليكم, فلا تخفى علي شعرة في بدنك لم اسبر اغوارها تماما مثلما سبر عزيزك اغواري في اشد سكس نيك حارق نار

يونس وقد محنته شديد المحنة وبعد تنهيدة طويل عميقة ساحرة قال: ياسمين انها أمي انها أمي يا ياسمينا يا غاليتي اتفهميني!!