قصة نيك يونس وياسمين الجزء الرابع عشر

بعد الكلمات الجارحة ذهبت اللبوة البديعة ياسمين تركض وتضرب الارض بقدميها وهي تبكي بشدة متوجهة بجسدها الحارق نار إلى غرفتها وأما يونس فقد وقف امام الصالة مبهورا وقد تذكر ما جمعه مع تلك اللبوة من اشد سكس نيك حارق نار جعل قضيبه ينتصب بجنون وماكادت لبوته تذهب حتى هرول الى زوجة ابيه فارتمى عليها ونكح فمها بشدة ولكن ولحاله وشدة هيجانه فهي ما كادت تلاعب العزيز الكبير الدسم حتى بلغ يونس نشوته الجنسية فقذف حليبه بسرعة في فمها التهمته بجنون في اروع سكس نيك فموي ثم وبسرعة وبلا اي كلام او سلام رفع سرواله وطفق ذاهبا إلى زوجته اللبوة وما كاد يغيب من الغرفة حتى نادته زوجة ابيه بصوت حاد: يونس يونس وهي تبلع الحليب وتستمتع بمذاقه.. كان ظني صائبا أليس كذلك, اليس كذلك؟؟

وبسرعة رد يونس الفحل وهو يتلعثم: أمي امي امي

الام الضالة اللبوة العاهرة وقد قاطعته بغضب شديد: كان ظني صائبا, تلك السافلة اه اااااخ السافرة…. العيب فيها طبعا, اليس كذلك ساريها ووقفت تريد الذهاب الى غرفتها لتهينها

فاسرع ابن زوجها وعشيقها يونس في تلك اللحظة واتى اليها: امي امي ان هذا قضاء وقدر, اتفهمين وكانت جراتها وعهرها وصوتها قد اثارا قلبه وفجرتا النشوات الغرائزية القوة من جديد, وكان قضيبه منتصبا على جسد اللبوة الحلو فما كان منه الا ان شدها من شعرها وسحبها الى غرفة الضيوف في الطابق الارضي, وهناك اسرع ورماها الى السرير ثم نزع ملابسه وقفز فوقها فمزق ما مزقه واخرج تضاريسها وطيباتها ليخترقهم بعزيزه الكبير جدا ويونس يضرب واللبوة زوجة ابيه تصيح وتتاوه وتبكي لشدة حالها وعهرها, وقد سطر الفحل البطولات في ذلك المساء وهو يمسكها ويضرب بها بمزقها باقوى سكس نيك طيز وكس عسل, وقد ارتعش جسد المراة الحلو العامر بطيباته وببياضه وبتضاريسه الغنائة بالانوثة الفيحاء, من طيز ناصعة البياض جميلة ببخش معلم مكلل بلون احمر جميل شاهد على سنين من النيك والفلاحة باطيب سكس نيك حارق نار, وصدرها الحلو بطراوته وحلماته الساخنة الطويلة وقد اكلها يونس من شدة ما مص بهم وقبلهم ومشقهم وما هي الا دقائق حتى اطلق الفحل لحليبه العنان ففاض بكل وفرة في بخش طيزها الحلو ثم قام الفحل بسرعة وارتدى سرواله ليخرج..