قصة نيك عربية من حكايا عايدة الجزء الثالث
بعد التلويع والضرب الذي قاسته عايدة اتتها النجدة عبر عاشقها الجار الودود الذي انكب ليغسل جراحها وفي عقله كلمتين لا ثالث لهما سكس عربي وقد التهب جسده وهو يفكر بما يمكنه ان يفعل معها فانتصب عزيزه واخذ يقذف نتفات من حليبه كانت كافية لتبقع سرواله بشكل جعل اللبوة تشم رائحته وترى ذكوريته التي تفجرت عليها وفي خضم التفكير والاحلام صعق عدنان بحلم جمعه الى اللبوة امام شاطىء فسيح وعلى سرير ابيض عريض وقد تعملق الفحل عدنان فيه على عايدة وركب طيزها من الخلف واخذ يفلح ويدق بها بكل قوة بضربات عميقة خارقة سريعة في قعر طيزها ومن بابها العريض الذي تبجج وشرع ابوابه لهذا القضيب العزيز والذكر الفاتح والسيد العظيم الذي اخضعها لسلطانه وجعلها ترضيه كالكلبة الرخيصة ليستمر ويقودها من النشوة الى الاخرى الى ان حصل على نشوته الجنسية فقام واجلسها امامه ليفجر حليبه الساخن في فمها وعلى وجهها فيطمسه بوابل غليظ من نتفات عشقه الكثيف الحار نار باحلى ما يكون تلذذت بتذوقه في اقوى سكس عربي بين زوجة خائنة وجارها من اروع قصة نيك عربية
وبالعودة الى الوقع فعندما رات عايدة ضياع عدنان وانتصاب ذكره مدت يدها الناعمة اليه وقالت له بصوت حنون عدنان ماذا هناك يا عزيزي وما ان قالتها حتى قفز الذكر منتشيا ولكن بخجل وبعد ان طفق ينظف بقعة واحدة لفترة من الزمن قام فمد يديه وبرم اللبوة لينظفها من الخلف وما ان برمها وبدا يفركها بالقماشة المبلولة حتى صاحت عايدة واخذت بالبكاء فتعجب وعندما نظر ولم يجد السبب نظر بين فلقتيها الرائعتين وقد لوعهم زوجها وطبعهم بكفوفه ليصعق بمكوتها فكانت حمراء حمراء مفتوحة وكانها ولدت طفلا منها لدرجة انه كان يستطيع ادخال كلتا يديه فيها, فارتعب منها واضربته المحنة وما كان منه الا ان احتضن عايدة ليبادلها القبل وهي يحتضنها وما ان شعرت اللبوة بسخونته حتى امسكت بيده وهي قد شعرت بفحولته ورات ذكوريته وطفقت تبغي منه التنتيف لممارسة اشد سكس نيك محراق قوي نار من اروع قصة نيك عربية ليلهبها ويجعلها تغرق بين سواعده المفتولة.
