عربية هائجة تتشوق إلى الذب وتطلبه بالهاتف

هي هائجة وهي عربية من ملامحها ومن سخونة جسدها وبضاضته ومن شعرها الأسود الفاحم الذي استرسل فوق كتفيها مهفهفاً. يبدو أنها تتشوق إلى الذب فلا تجده فراحت تطلبه بالهاتف. هي امرأة عربية هائجة ممحونة تتشوق للنياكة و يبدو أنها بمفردها في منزلها. اغلب الظن أنها تجهزت لعشيقها التي ترجوه؛ فهي ممحونة جداً وتعشق الذب وتقد افتقدت رؤيته منذ زمن. فزوجها المغفل ترك ذلك الجمال الجاثم كما نراه وقد جلست فوق الركنة وخلعت كل ثيابها ولم تترك سوى قميصها البصلي الشفاف الذي يشفّ عن مفاتنها المثيرة. وجهها أبيض غض وعيناها خضروان واسعتان وأنفها مدبب صغير وفمها في ضيق خاتم سليمان . لحمها أبيض كبياض الثلج وبزازها ممتلئة قد خرجت ثلاثة أرباعها من صدر القميص قميص النوم وذراعاها بضان قصيران ينمان عن أنوثة وغنج وجن ودلال. بطنها صورة طبق الأصل من بطن المرأة العربية السمينة في غير ترهل وآهِ من فخذيها!! فخذاها ممتلئان كجذعي شجرة البلوط وأبيضان بياضاً شفافاً رائقاً مثيراً يثير شهية العنين الحصور يفقف منه الذب ويطلب الجنس.آهٍ من الوادي الضيق الساخن الذي يجري ما بين بزازها!! شيئ مثر عجيب! هي عربية هائجة سكسية جداً تعشق الجنس بجنون وتعشق النياكة الممحونة الساخنة وتعشق السكس الساخن وهي تتشوق إلى الذب وها هيتطلب بالهاتف عشيقها. هاجت وطلبت الذب وأحرقها كسها ما بين فخذيها وهو البض المثير الذي لم ترينا إياه! فهو يبدو أنها قصرته لعى حبيبها الذي ما زال يكلمها وتفضفض معها وتشرح له: آه حبيبي… أنا تعبانة… أوووووي… يالا بقاااا… تعالى …. بيحرقني…….. مش قادرة….. لمعتهولك ونعمتهولك…. محتاج بتاعك …آآآه بس محتاجه…. عارف قاعدة مش على بعضي…. خالص…..آآآآه… صدري بياكلني….أنت بتحبه …. وأنا كمان بحب بتاعكم…. يالا انا هائجة…. قوييي… أيوة صدقني …. بسرعة….. فالسكة كثيييير…. ربع ساعة….دا كله… آآآه مستنياك…..هنعمل واحد… واحد بس… ليه انت بخيل يا حبي….. مش عارف أني محتاجة….آآآآه ويالغلي ههههه…..بزازي مالهم…. مشتاقين لك يا روحي…. أنت كل حاجة…. روحي وقلبي ….آآآه محتاجلك… أسمه ايه…. اللي بين وراكي….. بس بقا عيب … بس بقا….. أسمه … اسمه…. يا قليل الأدب هههههههه..” آآآآآه كلامك بيدوخني… وبيزغزغ جسدي ….يالا ي روحي مستنياك ….”