الفتاة العربية الأصيلة صاحبة بزاز ساخنة وقد غطت نصف وجهها
تطالعنا في تلك الصورة المثيرة التي تقذف بالمني إلى أزبارنا صورة الفتاة العربية الأصلية وقد أسدلت النقاب من متصف انفها حتى ذقنها وقد أبرزت لنا فتنة صدرها المثير للشهية الذي يحمل على يمينه ويساره بزاز ساخنة كأسخن ما تكون البزاز وأعظم ما تكون إثارة. ليس فقط بزازها بل عرضت لنا حتى أسفل بطنها ذات العكن المثير وهي تبسم لحبيبها على الويب كام وتثيره وقد القت بكلا أصبعيها تشير إلى بزازها وكأنها أرادت أن تصيبه بالمحنة وتثير عروق ذبه وهو يطالعها. ليس فقط هي صاحبة بزاز ساخنة جميلة بل ذات عينين نجلاوين مكحولتين كحل طبيعي رائق وقد علاهما حاجبان أسودان مرسومان رسك طبيعي ليس فيه أثر للجمال الصناعي فهو جمال بدوي عربي أصيل بالمعنى الصحيح للكلمة. بزازها متماسكة نافرة كل واحدة في حجم البرتقالة الكبيرة الحجم المستديرة وقد نتأت في أعلاهما حلمتان بنيتان كل حلمة في حجم العنبة وقد أحاطت بهما هالتان مستديرتان استدارة القمر في ليلة تمه وقد اصطبغا باللون البني الفاتح مما اضفي عليهما استثاؤرة تدفع بحليب أزبارنا للتوّ واللحظة. ويبدو أن الفتاة العربية الأصلية قد استثيرت من ذب حبيبها في المقابل وهو يداعب ذبه أمامها يود لو يقفز من الكاميرا إليها كي يرتمي بين أحضانها ويرضع وينهل من عذب صدرها المورود. فهي بحقٍ الفتاة العربية صاحبة أجمل بزاز ساخنة و التي قد غطت نصف وجهها حتى لا تنكشف وتزيدنا إثارة ومحنة من التخمين وما عسى ان يكون قد ر جمال ما سترته. فنحن لم نرى كسها ولا فخذيها ولا طيزها بل رأينا وجبهتنا بزاز ساخنة مثيرة بيضاء ناصعة البياض للحدّ الذي تثيرنا فيه شفافيتها وقد بدت عروقها الخضر تبرز فوق لحمها المكتنز . حتى شق ما بين هكذا بزاز ساخنة للفتاة العربية الأصيلة أشدّ ّ إثارة للناظر من بزازها ذاتها نظراً لضيقه مما يجعل الخيال يتوفز والذب يقف حينما يتصور وقد التحمت أزبارنا المنتصبة بين البزاز ولحمها الساخن.
