الحامل الساخنة و هي شهوانية تلعب بصدرها و بطنها منفوخ

جسم الحامل الساخنة و هي عارية تماما و شهوتها كانت رهيبة جدا فهي تعرت و اخرجت بزازها الجميلة و امسكتهما و بطنها بارز جدا و لم تكن تبحث سوى عن الزب و النيك فهي محتاجة الى زب يدخل في الكس حتى يريح شهوتها و يطفئها لانها شهوانية جدا و ساخنة . و من جانب صدرها فهي تملك بزاز جميلة جدا زادها الحمل انتفاخا و بروزا و حلمتها الوردية تحول لونها الى وردي غامق جدا يميل الى الاحمرار مع هالتها التي احمرت كثيرا و اما بطنها فقد برز بشدة و بقيت الحامل الساخنة تضع يديها على بزازها و تحرك و تلعب بهما و تحاول مسك حلمتها و تقريبها الى فم لكي تمصها و ترضع منها و هذا حتى تعبر عن الشهوة التي كانت بداخلها و هي ملتهبة جدا

ثم الصقت بزازها جيدا و فركتهما بنعومة كبيرة جدا و هو تواصل اللعب بصدرها و حين تترك بزازها فان يديها تتوجه مباشرة الى البطن المنفوخ لتلعب به و تتحسسه و تتمنى زب في داخل الكس و من نعومة لحمها و جسدها كانت تسخن اكثر و تهيج . و حين انزلت اصبعها الى الكس اشتعلت شهوتها اكثر و اصبحت اقوى و اسخن و رجليها تتلوى على بعض بشدة و تريد ان تدخل اي شيء في كسها الساخن جدا الذي كان يقطر منه ماء الشهوة و الرغبة في الجنس . و عادت الحامل الساخنة الى اللعب بالبزاز و البطن بلا توقف و تمرير اصابعها الناعمة جدا التي كانت دافئة على جسدها المثير علها تصل الى ذروة الشهوة و تطفئ محنتها بيدها لان الزب كان مفقود و هي تبحث عنه