الملك بوزب في مملكة النيك الساخن-الجزء الخامس

احس الملك بوزب ان النيك الساخن هو احلى شيئ في مملكته بعيدا عن الحروب وامور السياسة.اما لؤلؤة فكانت تصعد وتنزل فوق زبه واحيانا تقوم بحركات دائرية ساخنة اثناء النيك الساخن مع بوزب حتى تزيد في امتاعه وكان التنافس شديدا بين الجواري في قصر الملك للفوز برضاه عليهن اثناء النيك الساخن.ثم امر باحضار الشراب والعسل وسكبهما على نفسه وفوق اكساس واطياز كل الجواري وفوق بزازهن وصارت كل واحدة تلحس طيز او كس او بزاز الاخرى بينما بقي بوزب في وضعية النيك الساخن مع لؤلؤة حيث كانت فوقه تصعد وتنزل  وقد اعجبه منظر المص واللحس بين الجواري و زاد من اثارته وهيجانه حيث صارت شهوته اكثر من المرة الاولى في النيك الساخن وطلب من لؤلؤة ان تخرج كسها وتدخل زبه في طيزها وكان من قبل قد فتح طيزها وادخل زبه فيه النيك الساخن الاول ولذلك كانت غير خائفة من زب الملك في المرة الثانية وهي تعرف ان كل تلك الجواري تتمنى ان يدخل زب الملك في طيزهن.

عندما لامس طيز لؤلؤة راس زب الملك بوزب كانت تحاول فتح طيزها بيديها وتباعد بين اردافها وفلقتيها حتى ينفتح طيزها جيدا وكان انزلاق الزب فيه سلسا جدا وصرخ الملك من فرط الشهوة وامر اثنين من الجواري ان تحملا لؤلؤة وتبقيان ترفعانها وتنزلانها  بسرعة شديدة وزبه يجب ان يبقى يدخل في طيزها وامر احدى الجوارى ان تراقب زبه اذا خرج كلية من الطيز ان تعيد ادخاله من جديد.كان الامر مؤلما جدا بالنسبة للؤلؤة التي كان يالمها الزب عندما كانت محمولة ورفعانها وينزلانها بسرعة كبيرة فوق الزب خاصة حين يخرج كلية ويعاد ادخاله بقوة الى طيزها .استمر النيك الساخن مدة زمنية حتى صارت فتحة طيزها حمراء من شدة احتكاك الزب بها ثم امر الملك ان يبعدا لؤلؤة عنه واحضر جارية ذات شفتين كبيرتين وكنت مختصة في رضاعة زب الملك بوزب وبقيت تمص زبه حتى قذف في فمها المني وكان ضروريا ان تلحس كل ما يعلق في زبه من المني لكي لاتغضبه ثم قامت الجواري بتنظيف الملك في الحمام عند نهاية النيك الساخن وجاء العبيد واخذوه الى جناحه الملكي الخاص بالنوم واصر ان ياخذ معه لؤلؤة في تلك الليلة