عشيقها يبعبص كسها ويمتص لسانها في سكس ساخن

هذه صورة العاشقة الشقراء التي ملّت زوجها الذي لا يراعيها فأحبت أن تجرب سكس ساخن مع عشيقها الشاب الذي راح يبعبص كسها ويمتص لسانها بشبقٍ بالغ. الصورة لا تحكي كل تفاصيل ذلك العشق؛ إذ هما اتفقا بعد أن علمت أن زوجها في مهمة عمل وقد يبيت أكثر من ليلة خارج منزله أن يلتقيا والتقيا في كافيه خارجي وهما محمومان يودا لو ينفردا. ولكن قبل أن يلتقيا في سكس ساخن لمّع كل عاشق منهما نفسه وجسده فأزالت العاشقة الشقراء شعر كسها الأسود وحلقته ليصبح كسها صقيلاً شهياً ناعماً كأنعم ما يكون. وكذلك نظفت بخش طيزها وكذلك العاشق الولهان حبيبها أجرى الموسة فوق شعر عانته فلمع ذبه المتحرق المنتظر للقاء حبيبته. هناك في الكافيه أجرت مكالمة هاتفية مع زوجها فتأكد لها أنه مقيم خارج البيت الليلة فأسرعت بعشيقها كمحمومة تطلب العلاج إلى بيتها. بمجرد أن وطئا عتبة البيت راح يتلاثمان كزوجي حمام ليدخل بعدها العاشق الشاب إلى دورة المياه وتتعرى العاشقة سريعاً فتتجرد من ملابسها. بدا حسنها وقوامها الرشيق فبدت بزازها المتوسطة الحجم المثيرة وبدا كسها كما نطالعه صغيراً حسناً حليقاً ليخرج لها عشيقها عارٍ وقد انتصب ذبه نصف انتصاب وتنهض فيتلاثما وتمسك هي بذبه وقد أخذ بمجامع لبها ويسقطا فوق الأريكة. سقط العاشقان فوق الأريكة لتمتد يمين العاشق إلى بيت القصيد حيث مرتكز الشهوة فيرشق إصبعه في كسها الساخن الضيق ويولجه بين مشافره ويبعبص كسها وهي تتأوه وقد استحلت ذلك الصنيع فأوسعت ما بين فخذيها كأنما تستزيده من أن يبعبص كسها فس سكس ساخن وقد التقم العاشق الشاب فمها يمصمص شفتيها ويمتص لسانها وقد سحبه بكلتا شفتيه للخارج وقد أغمض كل منهما عينيه فسي مقدمات سكس ساخن ولا اسخن. كانت العاشقة الشقراء قد ألقت بكفها الأيسر تحتضن به  بزها الأيسر الذي أتنفخ واهتاج  وألقت يمينها فوق مؤخرة رأس عشيقها وثنت ركبتها اليمنى ملاصقة لذب عشيقها وقد أخذ ينتصب ويتمطى  وهي ما زال يبعبص كسها الممحون ويمتص لسانها فس مقدمات  سكس ساخن فوق أريكة الركنة في غيبة زوجها المغفل.