مصي لي عمري و ديري لي بيبة زبي الاسمر راهو واقف
جبد زبو قدامها و قال مصي لي عمري و ديري لي بيبة و كانت الفتاة السمرة سكسية بزاف و تحب الزب و تموت عليه و شافت قدامها زب موقف و مخشب بزاف و مولاه كان جابدو و كبير و حكماتو ترضع و تمص فيه و هي مقمبعة . و الشاب كان لابس سروال جينز و ما هبطوش كامل بصح زبو كان خارج كومبلي من السروال و موقف مليار و حكماتو و هي تبدع في المص و ترضع و هو واقف و زبو يوقف اكثر و يوحوح مصي لي عمري اه اه اح اح ارضعي و زهي زبي اه اه اه راني حاب بيبة بنينة و سخونة
و كانت الفتاة تمص مليح و تبيب الزب بيان و الزب الاسمر طالع للسما و مخشب و عجبها ثاني و خلاتو يذوب بين شواربها الطريين المشمخين و تعرف كيفاش تلحس باللسان و العروق تتنفخ اكثر و الشهوة عالية و قريب تكلاطي . و حست الفتاة بلي الزب راهو رايح يقذف في فمها و يخرج الزن و عصرت عليه بشواربها مليح و اعطاتو اجمل حنانة حتى كلاطا الزب في فمها و خرج الشهوة تاعو الحارة و بدا يزنن بقوة في فمها بين الشوارب و هو يذوب اه اه مصي لي عمري كملي ارضعي اه اه اه و زبو يطير
