أنا وأعز صديقاتي في الحمام
كانت أعز صديقاتي. وكنا نحن الأثنتين سكارى ونتسكع حول المدينة حينما أقترب منا شخص ما وسألنا إذا كنا نود أن نذهب إلى منزله فذهبنا معه. ذهبنا إلى منزله وهو أعطانا الخمرة والمخدرات وأحتفلنا طيلة الليل. وأنا دخلت إلى الحمام وأعز صديقاتي تبعتني وأغلقنا باب الحمام علينا. جلسنا في حوض الاستحمام، وبدأنا تبادل القبل. وهي دفعتني لكي أستلقي لذلك فتحت ساقيها وبدأت أفرك لها. وهي كانت تتأوه وبدأت تقبلني أكثر. وبعد ذلك بدأت أبعبصها. وكان كسها واسع لذلك انتهى بي الأمر أن أدخل يدي في كسها لكنها كانت لذيذة لذلك لم أستطع أن أتوقف. وهي قلبتني في الحوض وبدأت تلمسني. كل ما أعرفه هو أنني كانت تنيكني بساقها مثل المجنونة وأنا أتوسل لها أن تزيد مما تفعله بي. ابتسمت في وجهي وبدأت تفرك وتبعبص كسي. ثم فجأة قاطعنا الرجل عندما طرق على باب الحمام وتوسل لنا لكي نسمح له بالانضمام إلينا. تركنا الحمام وهو ألقانا على السرير. وأعز صديقاتي أصبحت لا تستطيع الحراك من كثرة الاحتفال. وهو بدأ يقبل عنقي ومن ثم صدري وبعد ذلك بزازي ثم ول إلى كسي. ومن ثم دفع قضيبه الكبير في داخلي. وكان يزيد من سرعته أكثر وأكثر حتى جعلني اتأوه وأصرخ. لم أعد أستطيع التحرك على الإطلاق. ثم أنتقل إلى أعز صديقاتي التي غابت عن الوعي وبدأ يحسس عليها. ثم دفع قضيبه بقوة في داخلها. وجن جنونه وكان يفعص في جسمي بينما يفعل ذلك. وأخذ القضيب الإصطناعي لزوجته ودفعه في كسي الذي كان مبلل جداً وشغل الأهتزاز. آآآآآآههههها لقد وصلت إلى السماء السابع وكنت أنتفض بلا توقف حتى ترجيته أن يرحمني ويوقفه إلا أنه زاد السرعة حتى غبت عن الوعي من كثر الشهوة.
