حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

ينيكها بين بزازها بعد أن أبت أن يفض بكارتها

هو حبيبها ومدللها ويتعشقها منذ أن وقعت عيناه عليه في أولى جامعة . فهو من ساعتها لم يستطع أن يفض بكارتها غير أنه تمكن من أن ينيكها بين بزازها الرمان الشهي التي تتوق إليه أنفس الرجال شيباً وشباناً ولا تظفر منه بطائل. كان في شقته وقد تواعدا أن تأتيه ويصطحبها إلى عيد ميلاد صاحبتها وصاحبته واختلا بها. دخلت عليه في فستانها شبه العاري الذي يبرز نصفي رمان بزازها الشهية المثيرة وجيدها المعتدل ووجها الطلق عريض الجبهة وخديها الأسيلين ووجنتيها الورد الجنيّ فأسالت ريقه عليها بشدة وفرغ صبره. كان يلبس وكان بالبوكسر وكان قد خرج من توّه من الحمام فقبلته سريعاً وقبلها و راح يحايلها . سمحت له بقبلة وقلة ولثم ونشق صدرها وبزازها العبقة وامتدت يده وتسللت إلى أسفل. إلى كسها غير انها تملصت وجرت من أمامه. فتابعها وراح يراودها: أنت معبودتي .. أنت فاتنتي .. انت أم عيالي…..” و لم يكد ينيمها فوق الأريكة في الصالون ويتحسس منطقة عانتها ويخلع عنها ردائها حتى تملصت و وصاحت:” ” لا .. لن تينكني في كسي حتى ليلتي …..” أبت عليه أن يفض بكارتها قبل أن يدخل بها فغضب و ولّاها ظهره وانصرف عنها فأردت أن ترضيه فخلعت بلوزتها وأبانت عن صدريتها الرقية التي لا تكاد تستر بزازها الفاتنة ووهبته إياهما فرضي وأخرج ذبه الذي انتصب بقوة وتناولته فتاته وراحت تضعه بين بزازها. كانت بزازها حارة ساخنة وليست دافئة وفقط. أخذ ينيكها بين بزازها حبتي الرمان الكبيرتين واستلقت بظهرها ووضعت ذب حبيبها الذي تشنج وانتصب وانتفخت أوداجه من شدة استثارت و أدخلته بين وادي بزازها الشهية. التحم اللحم باللحم , لحم نهودها الناعمة التي انتفخت اشد من استثارتها وأخذ حبيبها يروح ويجيئ وهي قد ألقت بيدها على جانبي نهودها وأخذت تضيق فارق ما بينهما الضيق بطبيعته وهو ينيكها بين نهودها هبوطاً وصعوداً فكان أن انفعل حبيبها بعد دقائق وقد محنته حبيبته حين كانت تستقبل ذبه ورأسه بلسانها في غنج مثير ودلالٍ عجيب وقد سخن ذبه فتأوه بشدة وارتجف بدنه وانبجس اللبن الساخن وقد أغرق وجه حبيبته وسال بين بزازها ولطّخ شعرها وسال فوق أنفها فابتسمت لتمسكه وتقبله وتنظر إليه بعيني ناعستين:” أرضيت يا حبيبي…” ليكب عليها ملتهماً شفتيها الكرز.