مدرسة الكيمياء و اجمل بزاز شاهدتها في حياتي

لا زلت اتذكر استاذة الكيمياء التي كانت لها اجمل بزاز كبيرة شاهدتها في حياتي و بقيت استمني عليها طوال العام الدراسي رغم اني رايتهما مرة واحدة فقط كانت كافية لاشعال شهوتي  التي تلتهب كلما تذكرت بزاز استاذة الكيمياء الى غاية اليوم .

تبعتها في ذلك اليوم حتى رايتها تدخل مرحاض الاساتذة ثم تشجعت و دخلت خلفها دون ان تراني وقد كنت كالمجنون و مستعد حتى للموت من اجل بزاز الاستاذة و هو ما حصل حين دخلت لتتبول ثم خرجت و غسلت يديها و راحت بعدها لتغير ثيابها و تنزع المئزر و انا اتلصص النظر و استمني دون علمها .

كانت تفتح الازرار و دقات قلبي تتزايد بسرعة رهيبة و لما شاهدت بزازها تحت حمالة الصدر كدت اهجم عليها  و قد كنت محظوظا جدا لما نزعت حمالة صدرها ثم اعادت تعديلها و كانت دقيقتين من مشاهدة بزاز الاستاذة كافية بالنسبة لي . شاهدت حلماتها التي كانت واسعة القطر و بلون احمر فاتح و مغري جدا ثم ضمتهما معا  و ادخلت السنتيان تحت ابطيها و لبسته و قد صار زبي اكثر صلابة من اي معدن و الشهوة تكاد تخنقني و هنا شعرت اني ساقذف فاقتربت من دورة المياه و انا ارى المني يتطاير من زبي بطريقة فاجئتني كثيرا حيث قذفت حوالي عشر قذفات متتالية و انا ارى بزاز الاستاذة