سكس ساخن مع شرموطة في سيارتها
لن انسى ذلك اليوم الذي مارست فيه سكس ساخن مع الشرموطة ناهد عندما كنت اسير في احدى المدن وحدي في منتصف الليل وكنت ابحث عن اي سيارة لتوصلني الى الفندق فلم اجد اي وسيلة نقل فقررت ان امشي على قدماي حتى الفندق وبينما انا اامشي وادخن سيجارة حتى توقفت امامي سيارة فخمة وكانت نوافذه مغلوقة ثم فتحت صاحبة السيارة النافذة قليلا وسالتني عن وجهتي ولما اخبرتها عرضت علي ايصالي ففرحت ووافقت بسرعة ثم ركبت معها وشكرتها.وفي الطريق نظرت اليها فوجدتها ترتدي لباسا قصيرا يكشف كل فخضيها الشهيتين ثم نظرت الى الاعلى فوجدت بزازها بارزة ولا تكاد تخفي الا الحلمتين وعرفت انني انظر اليها بشهوة فسالتني عن رايي في جسدها وقلت لها على الفور ليس لدي اي تعليق حيث كانت مفاتنها تتحدث عن نفسها ثم كشفت عن بزازها وهي تسوق فانتصب زبي حتى صارت المكان الذي يقع فيه زبي من السروال مثل الخيمة ثم قلت لها انظري الى زبي عندما راى بزازك كيف صار فلمسته فازداد شهوة ثم امرتني ان اخرج زبي لنبدا في سكس ساخن لم يكن يخطر على بالي ابدا.
ركنت سيارتها في طريق جانبي وكان الوقت متاخرا والطريق فارغة وما ساعدنا على ممارسة سكس ساخن في السيارة هو ان نوافذ زجاج السيارة ذات لون غامق ولا يمكن من الخارج ان يرى اي شخص ما يحصل داخل السيارة. نزعت ناهد الشرموطة كل ثيابها وكانت ساخنة في النيك و بدات تمص زبي وانا المس بزازها وطيزها ثم رفعتها ورضعت حلماتها بكل شهوة وبعد ذلك اخرجت من محفظتها واقيا جنسيا ووضعته على وعلى راس زبي ثم ادخلته بفمها بطريقة افلام البورنو ثم ركبت فوق زبي وصرت انيكها من كسها قبل ان ارفعها واضع فتحة طيزها على زبي الذي اعجبها ثم نكتها من الطيز وهي تصرخ بشدة وكانت بزازها قريبة من فمي ولم اترك حلمة صدرها طوال فترة النيك حتى صارت حلمة صدرها جد صلبة من شدة حرارتها في سكس ساخن وممتع وبقيت انيكها حتى قذفت المني وزبي داخل طيزها ثم اخرجت زبي ونزعت منه العازل الجنسي الذي امتلا بالمني ولبست سروالي ثم خرجت من السيارة ورميت العازل في احدى اماكن النفايات ثم واصلنا الطريق حتى الفندق وشكرتها على نيك ساخن وعلى ايصالها لي ثم صعدت الى الفندق حيث استمنيت في تلك الليلة مرتين قبل ان انام وانا منتشي باحلى سكس ساخن.
