مضاجعتها في الحمام أنستني كل شيء
أهلاً يا أصدقائي. ها أنا أعود إليكم مع قصة جديدة حدثت لي مع امرأة غريبة عني. كانت فتاة تبدو مثيرة جداً. وكانت تبلغ من العمر الثالثة والعشرين أو الرابعة والعشرين لكن جسمها كان رائع جداً وكانت ساخنة جداً. وبدأ الأمر على هذا النحو. ذهبت أنا وصديقي إلى السينما. وكانت حفلة منتصف الليل في الساعة الحادية عشر والربع ليلاً. وصلنا إلى هناك في الساعة الحادية عشر وبعد وصولنا جاءت مجموعة من ثلاث فتيات. كنا بالغات كلياً وفي هذا المجموعة كانت الحسناء. كنت أحدق فيها وأفكر فقط كيفية مضاجعتها. وهي كانت ترتدي تي شيرت من فوق والذي كان ينتهي عند صرتها وشورت يصل إلى ما فوق ركبتها فقط. كان الجميع ينظر إليها. وهي كانت ساخنة ومع هذه الملابس كانت تقتلني أنا وأصدقائي. يمكنني أن أخمن أن الجميع كان يفكر فقط فيي كيفية مضاجعتها. وأنا أنظر إليها استيقظ قضيبي أيضاً مشكلاً خيمة في بنطالي. وفي النهاية جاءت اللحظة ورأت كيف أنني هيجان وأحدق إليها. دخلنا إلى السينما وكانت هي تجلس في الصف في المنتصف. وعندما رأيت رقم الكرسي كانت نبضات قلبي تزيد وفي النهاية وصلت إلى كرسي والذي كان خلفها بالضبط. وعندما رأيت هذا سقط قلبي في رجلي وبدأ عقلي يفكر في الخطط وطرق الاقتراب منها و مضاجعتها. وفي منتصف الفيلم وجدتها تقف وتخرج من باب السينما. تبعتها لأجد تذهب إلى الحمام وتنظر إلى الخلف نحوي وتبستم. من دون تردد تبعتها ودخلنا أحد الدورات وأغلقت الباب. وبدأت أقبلها على الفور وأرتشف من فمها وقلعت التي شيرت وبدأـ أمص في بزازها ونزلت حت صرتها. ومن ثم قلعته الشورت وأطلق لقضيبي العنان حتى أروي ظمائي من كسها الأشقر. وعندما أنتهيت عدنا إلى السينما وكأن شيء لم يكن.
