جنون الحب 22 سكس عربى نيك

كانت العلاقة بين جيني ومراد قد تحولت من حب ناري الى صداقة متينة مع مرور الزمن, لانه وكما الحال فقد مل مراد جسدها وكل من تفاهتها وهو قد اصبح طالب سنة ثانية في الجامعة, وهو يخالط ويعاشر الفتيات الذكيات الرائعات اللواتي لا سبيل للمقارنة مع عاهرته جيني, وقد ولى عليها الزمن وطمسها بغبار نسيانه, فكان مراد يخرج فس الصباح الباكر ولا يعود الا بعد عدة ايام, والعوطة كانت للحصول على ملابس جديدة, وكانت جيني تمضي ايامها في الانتظار فاذا عاد انتظرته بجسدها الحار وبلحمها البار لتنقض عليه ليفض ما بداخلها من بحر المشاعر الهائج فينكحها بقسوة وياتي بها من الضرب الكثير الكثير العميق العميق الشرس الشرس وهي تصيح وتصيح وتبكي وتبكي حتى تفقد القدرة على الاحتمال فيمسكها ويكمل اعماله حتى تكاد تغمى لشدة الالم والنيك القاسي وهي لم تعد بالفتاة الصغيرة التي تتحمل كل هذه الفلاحة وخصوصا مع شاب ممحون يهوى النيك والجنس وكل نا يتعلق به, وكان مراد يعاشر الى جيني بضعة نسوة افقدهم جميعا صوبهم وعلقهم بحبال هواه, وكان يتبختر ويتغندر كملك عظيم بينهم وهو يتنقل من فتاة الى اخرى ناقل بذار الحب المتاصل من شذا الحب العربي الاصيل البلدي من قلب لبنان ليضرب به في ارجاء العالم فيشع بنوره كنجم متالق في ليالي حالكة الظلمة.

ولمن لم يتابعنا من البداية نذكر بان مراد هذا الشاب العربي اللبناني المغوار المقدام الوسيم المفتول العضلات ابن العائلة المتواضعة ذات القيم العربية الاصيلة, قد تربى وكما يقال كل شبر بندر بكل اخلاص على يد والديه البجيلين, وكان مراد حالما يعشق الجنس بكل ما فيه فلا يغمض عينه حتى تتوالى الاحلام فيسيل قضيبه بالحليب الساخن على وقع مخيلته التي ابدعت باجمل لوحات سكس عربي قد يتخيلها انسان لتعوضه عن الحرمان في ذلك الوقت وتحضره بتفاني لمستقبل من الواقع الناري بعدما سافر ليكمل دراسته في الخارج وهو يتحفنا اليوم باجمل سكس عربى نيك مليء بالطيبات التي يهواها القلب الصارخ الوحيد وتطلبها الروح الجارحة الصياحة والاجساد البهية الحامية من صميمها.