ابن الجيران الاصغر مني سنا ينيكني بزبه الكبير

رغم ان كل الستات في سني يحبون الرجل الاكبر سن و لاكن رغم اني كنت في الاربعينات الا اني اشعر اني لا زلت مراهقة صغيرة و كنت اعشق الشباب الاصغر سنا مني كان معي الان ابن الجيران الذي كان في العشرينات من عمره و قد اصبح على علاقة معي بعد ان غويته في يوم ساخن كان الا عاري امامي و انا وافقة امامه اقلع ملابسي و اتدلع ثم امسكت ببزازي الكبار و بدأ امخضهم بين يدي حتى جاء مثل العطشان و يدات ارضعه و هو يلحسني بلهة ثم جلست و فارقت رجلي و ادخلت رأسه بين رجلاي و بدأ يلحسني على شفراتي بسرعة مثلما احب بالضبط و انا انزل مائي على كل وجهه و يدي تمسك زبه و تدعكه حتى اصبح منتصب مثل الحجر ثم دخلني و بدا ينيكني كسي و انا يدي كانت على مؤخرته الجميلة تعصرها و اقربه اكثر الي ثم اخرجت زبه و ادخلته الى طيزي و بقيت اركب عليه حتى شعرت به ينزل بداخلي و لاني لم انزل بعد نزلته الى كسي و بدأ يرضعني حتى شعرت بشهوتي تنزل في فمها و شربني و ثم صعد و جلس في حضني و بدأ يرضع بزازي حتى هدأ جسمه الجميل من الارتعاد اوه و انا يدي كانت لا تزال تحلب زبه و اقبل خصيتيه و الحس ما تبقى من لبنه على رأس زبه ممم .