فتاة مثيرة و ممحونة تسلمني جسمها لانيكها بكل الوضعيات

لم يكن احد بالنسبة لي في حرارة لولا كنت كل يوم اقول لنفسي اني محظوظ لاني استطيع ان انيك فتاة مثلها كلما اريد كان تعجبني من شعرها الاسود و نظراتها الجائعة و شفايفها الناعمة و بزاز اوه بزازها كنت دائما انسى نفسي فيهم و انا غرق بينهم و ارضعهم و اقرص حلماتها حتى يصبحون منتصبين و حمراوين و بعدها كانت يدي تنزل من بطنها النحيف حتى اصل الى كسها المحلوق الاحمر الناعم و في اللحظة التي اغرس يدي من شفتاي كسها و ابدأ بملاعبة شفراتها تصبح دائبة و تحرك جسمها و هي تعض على شفتيها و تغنج و في تلك اللحظة لا استطيع ان اقاوم ان اتذوق طعمها و بعد ان اشبع من اكل كسها تقف و تنزل على زبي باسخن جنس فموي يمكن ان تتخيله و بعدها تدفعني من صدري حتى اجلس و تصعد فوق و تغرس زبي بداخل كسها ثم تركبني بقوة و بزازها بضربون على وجهي ااه اه اه اها اه اه اااه كان تغنيجها ساخن و يسخنني حتى افقد السيطرة على نفسي ثم بعدها اجلسها في وضعية الكلب و اضرب ترمتها الكبيرة حتى تصبح حمراء مثلما احبها و احويها حتى نصبح لا نستطيع التنفس و اجسامنا ترتعش من نشوة السكس لانزل حليبي على حلماتها و اراقلها تقرص حلماتها و تدعك مني عليها حتى يختفي .