عسل كسي يقطر و أنا في أقصى حالات النشوة

عسل كسي يقطر افرازات لزجة , أطراف أصابع يدي تلاصقت و أنا في لذة قصوى بالإستمتاع.. شعرت بالهيجان فقررت أن أمتع بظري و أتذوق نكهة النشوة.. فأنا لأيام لم أفعل ذلك و لعلي بعد هذا الوقت قد طزج جسدي على نار هادئة. لا أنكر أني تمنيت نفسي لو كنت متزوجة و بذلك أمارس النيك مع زوجي الذي بدوره سينيك كسي الناعم الصغير النقي.. لكن الزوج لم يأتي بعد و أنا في هذا العمر لازلت أمارس الإستمناء الذي يزيدني حرقة و لوعة و تمزق بالنيك. كنت لوحدي في البيت , فأنا وحيدة والداي , خرجا منذ الصباح للعمل.. أخذت حمام ساخن وخرجت عارية بعد ذاك ثم ارتميت على فراشي و أنا مبتلة بالماء , نظرت إلى نفسي في المرآة , رأيت نفسي شهية و طازجة , جسدي كانت بشرته تلمع , وحلمتا بزازي كانت محمرّة , و لون كسي كان مائلا للون الوردي.. تمالكني شعور حارق و أنا أتملس طيزي و فخذاي و أداعب بأطراف أصابعي دبر طيزي الصغير جدا , و إزداد الشعور قوة حينما شرعت أمسح بكف يدي بظري و كسي , كنت أودّ في تلك اللحظة لو اقتلعت كسي من مكانه من شدة ما أحسّ به من لهفة ساخنة..

تمددت على ظهري , و أفرجت ركبتاي , أخذت أعصر بزازي عصرا سريعا و قويا..شعرت بإهتزاز في كامل جسدي. مددت يدي نحو بطني الضامر و شرعت أتملس عليه فأحسست بالخفقان , سخنت عروق دمي و انتفخت و إحمرّت خدودي خجلا.. هبطت بيدي اليمني أداعب بظري بهدوء شديد شعرت بالإثارة ثم أنزلت يدي اليسرى نحو بظري و أفرجت كسي فبان رأس بظري اللذيذ فشرعت بيدي اليمنى أفرك بظري بقوة و سرعة حتى سال منه عسل كسي و إرتفع بسببه أنيني المبكي