من مقتطفات أقاصيص صور محارم عربي ساخن

أقاصيص صور محارم جنسية مثيرة جدا من بينها هذه الصورة التي تبدأ حكايتها عندما كانت الفتاة الجميلة العربية سهير المتزوجة نائمة فوق سريرها و هي ترتدي سترينق أبيض و قستان أحمر ، و كانت نائمة على بطنها مما جعل طيزها المملوء يظهر بوضوح لذيذ و مستفز. و لم يكن في البيت وقتئذ إلا هي و أخوها الذي يصغرها سنا ، و كان الأخ حينئذ في غرفته يقرأ القصص الجنسية الساخنة جدا و في نفس الوقت يداعب زبه بسلاسة من تحت بنطلونه الواسع ، و حينما اشتد جسمه و سخن دمه أخذ ينزع بنطلونه و قمصانه و أصبح عاريا تماما ، و شرع يداعب زبه بقوة أعلى و أسفل بيده و يتأوه تأوها حارا و في نفسه شوق لروعة النيك. و ما إن هو كذلك ، خطر على باله من قوة شعوره برغبة جامحة في النيك أن يذهب إلى أخته النائمة في غرفتها، فغطى جسمه بالمنشفة و توجه إليها مسرعا ، ثم فتح الباب و نظر إلى طيزها المستفز ، و بدون شعور أو وعي منه ، أخذ يتلمس على طيزها الشهي ، فأفاقت سهير بسرعة و بهلع ، و سالت أخاها عما يريد فعله ، فارتمى عليها بكامل جسمه ، و أخذ يتقوى بزبه فوق كسها ، فغضبت منه أخته و أبعدته من فوقها ثم وقفت في أمتع أقاصيص صور محارم عربي ملتهب
لكن أخوها كان ساخنا جدآ يريد ان ينيك..و بحركة رشيقة مسكها بكلتى يديه و هما واقفين ، ثم قام بإزاحة السترينغ الأبيض على جانب كسها الناعم ثم مسك زبه المنتصب و أدخله بقوة في جوفه و هو يتأوه دون توقف و يدخل و يخرج زبه بكل خشونة و لهفة أما أخته فكانت تصيح من شدة النيك و تقول له بتكرار “توقف..توقف..” إلا أن أخوها لم يكن يشعر إلا بشعور تلك اللذة الممتعة في نيك كس أخته المتزوجة ، و لم يأبى بصراخها مطلقا ، فإستسلمت له في آخر الأمر و طاوعته لرغبته القوية و العنيفة إلى أن أخرج زبه الدافئ بيده من جوف كسها المنزلق بالإفرازات الشفافة وهو مشبع بالمني. في أروع أقاصيص صور محارم.