هوى الحب 2 محروسه سكس عربي

انتقل هنيبعل وعائلته الى المدينة ليكون الى جانب جامعته فيتمكن من اكمال دراسته, وكانت والدته اصلا ابنة المدينة انتقلت منها مع والده فبل نيف من الزمن ولم تنظر ورائها, فلم يبقى من عائلتها سوى عمة لجهة والدها كانت تلرسل فتاها لخدمتها بشكل يومي وذلك نظرا لكبر سنها, وكان اسم العمة وداد وهي امراة في الخامسة والستين من عمرها تعيش وحيدة بعدما اضطر اولادها للسفر وراء لقمة عيشهم, فكان يحضر اليها الطعام والماء والدواء ويداب على مسامرتها والاطمئنان عليها.

وفي يوم من الايام تاخر الشاب هنيبعل في الدراسة فوصل العمة متاخرا, وعندما طرق الباب ودخل تسمر مكانه لرؤيته امراة خلابة شقراء مليئة بالانوثة تجلس امامه بصدرها وجسدها المديد خلف فستان شفاف ينم عن الاناقة, كانت اول مرة يرى فيها الشاب وصال, وهي امراة تلاثينية فقدت زوجها في حادث مؤلم ولديها منه ثلاثة اطفال, فتهيج هنيبعل كعادنه وتقلص قضيبه حتى كاد ينفجر, فتسمر بمكانه والحمرة والخجل اكلا منه حيزا كبيرا, وكانت وصال قد انهت زيارتها اليومية للخالة وداد, فوقفت لتعود الى عائلتها بعدما فضت ما بداخلها وفرفشت بالحديث الممتع مع وداد, وكانت العمة على قدر كبير من الذكاء علمت بنظرة واحدة ما بنفس الشاب, فتحججت بشيء وهرولت لغرفتها كي تتركه يهندم نفسه ولا تحرجه, فهرول بدوره وقضيبه يكاد ينفجر الى الحمام ليبرشه وهو يحلم بنيك المحروسة وصال, وبينما هو في هذا الحال, اخذه عقله الى عالم من السحر والخيال يجمعه بوصال على حدة, فيتبادلان القبل الحارة المليئة بالاحاسيس الحامية الفواحة باسمى مشاعر الحب والغرام والهيام العربي الاصيل, وبعد ذلك اخذت الفتاة الممحونة بمص قضيبه العملاق العظيم بعمق وبشهية ثم تمددت فاخذ ينيك فرجها بقسوة, وبعد ان شعربالتعب تمدد هو بدوره فركبته واخذت تنيك نفسها بنفسها حتى فقدت القدرة على ذلك, فاتاها الرجل من الخلف وركب طيزها واخذ ينبكها طيازي دون رحمة وهو يضرب فيها كالمجنون بسرعة كبيرة فاخذت تصيح وكادت ان تبكي لالمها ففلح كسها, الى ان شعر بالنشوة فاتى بالحليب الكثيف الساخن على وجهها الفاتن الساحر.