أنيك طياز سما الجميلة بكل قوة حتى اقذف في طيزها

طالما اشتقت إلى طياز سما صاحبتي وطالما محنتني وقذفت بمنني الساخن في مياه الصرف الصحي وأنا أتذكرها في الحمام. وطالما كنت أداعبها بان اصفعها على طيزها المكتنزة المستديرة ونحن متأبطين ذراعي بعضنا في الجامعة وقد علمت أني أكاد أموت لأجلها.  فأنا أحب أن أنيك وأن أنيك طياز ولكن طياز سما الجميلة  صاحبتي فقط. حتى حانت لحظتي واقترب ذبي الملتاع من تحقيق مراده الذي يتحرق عليه بل ويبكي منياً كل ليلة . فبعد أن انتهينا من حفل زفاف صاحبتنا ياسمين صعدت مع السيارة وهرولنا إلى شقتي في مدينة نصر حيث والتي فرغت من تشطيبها حديثاً. كانت سما ساخنة جداً وكنت اسخن منها وقد أسخننا أن الليلة ليلة دخلة صاحبتها. دخلنا الشقة ونحنا متعانقين نتلاثم وزجاجة الشمبانيا في يدي وأنا أخلع قميصي بالأخرى وهي تلعب بذبي الذي يريد طيزها وأن يدفعني أن أنيك طيازها بكل قوة . انتفض ذبي وخلعت فستانها ودخلنا غرفة النوم ورحت أكب فوق مثير بزازها الشمبانيا وألحس من فوق لحمها الساخن المثير الناعم حتى هاجت سما ونزلت إلى احر طياز شاهدتها. طياز مستديرة مقببة لم يطأها أحد قبلي. أخرجت سما  الجميلة ذبي من سرواله  وأخذت تبسم من شدة انتصابه وهياجه لتنزل إليه تثيره أشد وهي تداعبه بلسانها الساخن الرطب.كانت سما  أم طياز  ساخنة تلحس ذبي من بيضتيّ اللتين انتفختا  الى فتحة راس ذب الذي كان مملوءا بالمذيّ من فتحته و  كأنه يبكي شوقاً إل طيزها الساخنة المستديرة . ثم أخذت تدغدغ ذبي بلسانها الناعم فلم استطع الصبر اكثر فحملتها وألقيتها  على السرير وانقضضت عليها بعد أن عريتها بالكامل ثم رفعت ساقيها  على كتفي وأدخلت ذبي الى طيزها بعد أن دلكت خرقها الضيق بالكريمات وأسكنته داخل طيازها بكل قوة  حتى ولولت ووحوحت وانتفضت  حدّ البكاء.  .وكانت تضغط على ظهري باظافرها حتى جرحتني وهي تطلب مني المزيد رغم أن ذبي كان يوجعها وأنا أنيك طيزها  بكل قوة  لأجرب نيك طياز صاحبتي سما بعد طول انتظار  .كانت سما   تصرخ وتستمتع  وأنا أنيك طيازها وبقينا نمارس النيك مدة ربع ساعة  حتى أخذت أقذف منييّ الساخن  لما قبضت بخرق طيزها الضيق الحار على رأس ذبي وحشفته فابتلع جوفها لبني وأخذت أنهج حتى انكمش ذبي وانسحب من طياز سما صاحبتي الجميلة.