أمتع نيكة من الطيز و حلاوة لذة ساخنة جدا

أمتع نيكة تذوقتها من طيز صديقتي , حصل بيننا إعجاب كبير وصل إلى حدّ أننا أخذنا نتحدث حول الجنس و حلاوته.. وحينما عرضت عليها موعد نيك ساخن قبلت به و وضعت شرط واحد وهو أن أفعل بها ما أشاء إلا أن أحشو زبي في كسها فلا.. لأنها عذراء. تقابلنا في صباح بارد , في بيت صديقتها التي تشاركها فيه. كانت صديقتها نائمة في الغرفة المجاورة للغرفة التي أسرعنا نحوها.. شرعنا نتدفأ بالقبلات و اللمسات , تلاحمنا فوق السرير عاريين إلتحاما قويا.. شربت من عسل حلمتي بزازها المستدير المملوء و مصصته حدّ الثمالة..

كانت ممددة على ظهرها و كنت فوقها , زبي المنتصب يتلاعب بين فخذيها , شرعنا نتبادل القبلات من جديد و كانت يديها تتملس على كتفي و خصري..أخذت أنزل بشفتاي وصولا إلى رقبتها الملساء ثم بطنها الضامر ثم إلى بظرها الوردي الصغير الشهي.. انحنيت و أنا أجلس بين فخذيها ثم غمست رأسي في كسها و أخذت ألعقه بحرارة و أبتلع إفرازاته الساخنة.. كان أنينها يشعل جسدي و يثوّر زبي.. حينئذ مسكت زبي بيدي و شرعت أمرره فوق بظرها المبتل , رفعت الفتاة ساقيها نحو الأعلى ثم مدت يداها نحو طيزها الطري و أفرجت شقّيه بشدة , أنزلت بزبي نحو دبرها الأحمر الصغير ثم حشوت فيه رأس زبي فشعرت بلذة و أمتع نيكة حارة , خصوصا حينما أخذت تصيح بإغراء شديد وتقول ” أدخله كلّه..كلّه” كان دبرها ضيق جدا وكنت أشعر كلما ضغط بزبي نحوه شعرت بحلاوة حارة تشتعل بزبي.. كانت تصيح بلا توقف هكذا “آي..آآآه..آآآه..آي” تغلغل زبي في جوف دبرها و شرعت أدخله و أخرجه بسلاسة , حتى أن أحسست بجلد زبي يحترق باحتكاكه بدبرها الضيق الذي سخن و احمرّ من فرط النيك , فرأيتها تسرع بيدها تفرك بظرها بعنف و تقول لي في نبرة ساخنة ” لا تتوقف.. لا تتوقف