حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

زميلتي في العمل جسمها طلقة ونيكها متعة

أنا اسمي خالد مصمم في إحدى شركات الدعاية والإعلان الكبرى، لذلك استدعى عملي السفر إلى الغردقة لتنظيم أحد المعارض. واصطحبت معي زميلتي في العمل أمال، والتي كان عمرها 29 سنة، سيدة مطلقة وجسمها ملبن مثير للغاية. كنت أقرب صديق لها لإنه تجمعنا نفس الدراسة والعمل. كانت دائماً أحكي لها عن مشكلاتي مع زوجتي والبرود الجنسي الذي تعاني منه، وهي تحدثني قبل طلاقها عن زوجها وسنه الكبير.

في بعض الأحيان كنت أمازح زميلتي في العمل، وأقول لها لو كنت زوجتي كنا سنقضي الوقت كله على السرير بلا عمل أو أي شئ آخر. وكانت تضحك بخفة ودلال. وتقول لي لن تقدر على هيجاني وإنتي ستصبح كتلة نار بمجرد ملامستي. بمجرد وصولنا أنجزنا الكثير من العمل، وبقى القليل من الأشياء التي لن يكون تنفيذها حتى بداية المعرض في الأسبوع القادم. بعد أن أنتهينا من العمل ذهبنا لتناول الطعام في أحد المطاعم، ثم ذهب كل منا إلى الشاليه الخاص به. وفي الساعة السابعة ليلاً اتصلت بي تطلب مني إحضار السجائر لإنها نفذت منها. ذهبت إلها لأجد زميلتي في العمل بقميص نوم قصير بالكاد يغطي كسها.

حرك منظرها مشاعري وكل الهيجان الذي كنت أحبسه في العمل. ولإنها ذكية شعرت بي من أول وهلة. سألتها هو زوجها تركها لماذا. قالت لي لم يكن له في الجنس. ودعتني للدخول لكي نتحدث قليلاً. جلست على أحد الكراسي ووضعت قدم على قدم كأنها تتعمد أن أرى كسها. سألتني لماذا تنظر إليّ هكذا. قلت لها نعم وأتخيلك زوجتي على سريري. وجدت نفسي بقربها ونزلت على ركبتي أمامها، وبدأت أقبل رجلها، وأمص أصابعها. وبدأت أحسس على رجلها التي كانت عبارة عن كتلة نار. وبدأت أصعد في رجلها حتى وصلت إلى كسها.

وبلساني لحست كسها، وكنت اشعر بمتعة غريبة في طعم كسها يشعرك بأنك تريد لحس كسها أكثر فأكثر. لم أتمالك نفسي من الهيجان ومزقت قميص النوم، ونزلت الحس كسها وأكله وهي في قمة النشوة. وأنا ألحسه كنت ألمس خرم طيزها، وأحسست أنها تعش النيك في الطيز لإن جسمها كان ينتفض بلا توقف. لم أتمالك نفسي، ووضعتها على الأرض، ثم فتحت رجليها، وبدأت أمارس متعتي في النيك. ولا استطيع أن أصف سخونة كسها وكأنها عروسة في ليلة الدخلة ولا سوابق لها في الجنس والسكس. منتهى المتعة شعرت بها مع زميلتي في العمل التي أصبحت بعد ذلك اليوم عشيقتي في النيك.