حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

هوى الحب 1 سكس عربى

هنيبعل شاب عربي قروي شعلة في الذكاء, نبغ ومنذ نعومة اظافره في المدرسة ما خوله الحصول على منحة للدراسة العليا في افضل الجامعات, وانتقل بعدها ليسكن بقرب الجامعة في المدينة.

في القرية كان هنيبعل فتى خجول وطفلا مدللا لم ينظر بعين الشهوة يوما الى امراة, وفي المدينة صعق هنيبعل بالبلوغ الجنسي فاصبح يخجل النساء ويتجنبهن, وهو فقير الحال لا يملك اي ثقة بنفسه, وكان له في مقاعد الدراسة صديقة اسمها نبيلة كانت صديقته الوحيدة من بنات جيله لان فيها كان يرى نفحة من الرجال لقباحيها رغم انوثتها وصدرها وطيزها الكبيرة, وكانت فتاة محافظة الاخرى لم تعرف او تري اي شاب في حياتها.

اصيب هنيبعل بالهوس الجنسي ولكنه كان يتكوى ويتلوى بنار الحب والجنس والرغبات لان العين بصيرة واليد قصيرة, فكان يرى النسوة كسا وسيقانا وصدورا لا غير, وكان اذا ما جالس امراة جلس مكانه وتسمر لان قضيبه الممحون لم يكن ليتركه على سجيته, فهو كان وفي اغلب الاحيان متقلصا شامخا عربيا اصيلا ينظر من عليائه النساء فينتقيهم جميعا لدنائة نفسه وهو لا يريد سوى سكس عربى.

فادمن هذا الشاب مشاهدة الافلام الجنسية العربية وكان يهوى افلام الجنس التي تروي نيك القحبات العربيات بشكل طيازي بقسوة وعنف, وكان لديه فلم مميز بطلته فتاة عربية فرنسية وهو يشهد نيكها بعنف في احدى غابات فرنسا بعدما استفرد بها صديقها الافريقي وفلحها فلاحة اصيلة بقضيبه الكبير الداكن السميك الذي استوطن في اعماقها, وتبدا الاثارة من اللحظات الاولى بعدما اختلى الرجل الضخم بالفتاة فاخذ يتابطها ويداعبها وهو يمسكها كطفلة صغيرة لا حول لها ولا قوة في الوقت الذي قامت فيه بالتعري التدريجي تحت سلطة يديه فظهر صدرها المتدلي بحجمه الكبير جدا وبحلماته المعلمة الداكنة لكثرة ما شهد من عمليات مص ومعاطة وعصر, فاخذت تتغندر امامه بملابس داخلية شفافة اظهرت بوضوح مفاتنها من طيزها الى قدها و صدرها فانقض الوحش عليها وهم بمص بزازها ثم اعطاها قضيبه فمصته بدورها بكل حنان ورقة وعمق وهو ينكح فمها ثم قام بمص كسها الوردي الشهي الرطب قبل ان ينيك بزازها الطرية, وبعدها قامت الفتاة بالطوبزت امامه فاتاها من الخلف وركبها واخذ بنيكها بشكل طيازي الى ان اصبحت صيحاتها لا تحتمل فاخذته في فمها ورطبته قبل ان يقوم الشاب بنيك فرجها بعمق وبوتيرة سريعة تصاعدية اتعب الفتاة واوجعها الى ان شعر بالنشوة فاجلس الفتاة واتى بحليبه الكثيف السميك الحارعلى وجهها وفي فمها ما طمس معالم جماله طمسا.