نورا جارتنا
اسمى ماجد من مصر تبدا حكايتى ف منزنا القديم حيث كانت جارتنا (نورا)اجمل بنات المنطقه موجوده قبل ما تغير سكنها.
كانت نورا شديده الجمال كانت تتعب كل من راها وانا مغرم بها حتى الان كانت دائما ما يتقدم لها العرسان حتى يحصلو ع هذا الجمال الرهيب الا ان كانت نورا دائما ما ترفض ودن ابداءسبب وهذا كان يسبب لها مشاكل كثيره ولكن دون جدوى.
الا ان جاء اليوم الموعود حفرح صديقه نورا وكنت مدعو وذهبت الى الفرح ورايت نورا لا استطيع ان اوصف مدى سعادتى وكم كانت شديده الروعه وكانت سكسيه جدا ونورا تملك طيز لا استطيع ع وصفها ومر الفرح وكنت اقف مع اصدقائى حيث ذهب اجميع وذا بى ارى نورا ذاهبا ف الشارع بمفردها فاستذنت من اصدقائى وذهبت ورائها وبحكم اجيرها تكلمت معاها وقلت لها عقبالك
فقالت مش باين
فقلت لها مالك فى حاجا مضيقاك
قالت كتير
قلت ممكن ندردش
قالت اكيد وايه المانع وبدات تحكي لى عن حياتها واخذت اسمع منها دون ان انطق بكلمه واحده حتى وصلنا قرب المنزل
فقلت لها مينفعش نمشى هنا لوحدنا
فقالت خايف حد يقول انك ماشى معاى
قلت انا ولد ودا مش هيسبب لى مشاكل
فقالت حاضر انا هكمل لوحدى
قلت لها انتى عارفه وكنت اقول فى عقلى ان تزعل وبلفعل رايت ع وجهاها ملامح الزعل فقلت لها انا هوصلك لحد البيت فلم تجيب فكررت عليها الجمله فوافقت واوصلتها
وفى اليوم التالى اذا بها تنادينى
وقالت لى فى مشكله ف الموبايل بتاعى ممكن تشوفه
فقلت اكيد طبعا واخذت منها الموبايل ولم اجد فى اى شئ فتصلت من هاتفها الى الموبايل بتاعى حتى احتفظ بلرقم وسجلت رقمى على شاشه الموبايل بتاعه واعطيته لها وانتظرت الردوكنت خائف ان تذهب بلا عوده
فقالت شكرا وشافت الرقم فضحكت ثم ذهبت .
فقررت ان اتصل بها واذا بها هى تتصل بى فكنت استغرب من الدهشه فاجبت عليها واذا بها تقول
لماذا سجلت رقمك ع الشاشه
وذا بى اقول لها انى مغرم بها فضحكت ضحكه لم اسمع ها مثيل وبدانا نتكلم تقريبا كل يوم الا ان ف يوم جائت الى البيت عندى فخرجت امى لها
فقالت الرسيفر فاصل ومش عارفه اعمل ايه
فنادت على امى وطلبت منى ان اذهب معها وان ارى ما به
فقلت ف حد موجود عندك
فقالت ابى واختى
فقلت ثوانى وذهبت ومعها لرى ماذا به
فقالت لى ثوانى هعملك حاجا تشربها وذهبت
فقلت ارى ماذا به قبل ان تاتى واذا بى الاحظ ان لا يوجد احد بلمنزل زجربت الرسيفر ولم اجد به شيئ واذا بنورا تاتى لابسه قميص نوم يظهر كل مفاتنها
وقالت انت عارف ان عايزه ايه صح ولالا
فقلت ابوك هنا واختك
فقالت مفيش غيرنا هنا
فقلت لها تعالى اقول لك حاجا فاتت لى وهى تمشى وجسمها اراه امامى حتى انى كنت اموت من الشهوه واذا بها تجلس بجوارى فلم اتمالك نفسى واذا بى اقبها مثل المجنون
فقالت براحه هوا انا هطير
فقلت لا انا اللى هموت عليك واستمريت بتقفبيل بها ثم قالت تعالا واذا بها داخله غرفه النوم وقلعت كل شى وانا قلعت ملابسى وبدات تمص لى زبرى وبدانا ف الجماع لكن حبى لطيزها تمالك على واذا بى اقلبها ع وجهاها وارى طيزها امامى
فقالت انتا هتعمل ايه
قلت لها وانا امسك بزبرى واقربه من طيزها انتى عارفه انا هعمل ايه ودخلت زبرى ف طيزها مره واحد فاذا بها تصرخ من شده الالم وانا لم ابالى واخذت اجامعها وهى تصرخ وهذا يثيرنى حتى تعودت ع زبى ف طيزها واخذنا حوالى ساعه وانا انيكها حتى تعبت جدا .
وارتديت ملابسى وتركتها منهكا جدا وخرجت وذهبت الى البيت
فقالت امى كنت فين كل دا
قلت صلحت لها الرسيفر وخرجت شويه وجيت
واذا نورا تتصل بى
وقالت انتا فى البيت
قلت لها ايوه
فقالت ماشى وقفلت
وبدانت تتص بى ونمارس الجنس فى التلفون واذا جائت فرصه اذهب اليها او تاتى الى وتغيير سكنى لم يمنعنى من ان اجامعها حتى الان
