ناكها بشدة أرعشتها ثم القمها ذبه تمصه
ذلك الرجل العملاق كهوجان المصارع لم يكن ليشبع ذبه أن يدور في جوف كس تلك الشابة الثلاثينية الرقيقة البنية البارزة النهدين والردفين فرنسية القوام. يبدو انّ ذبه العملاق أمامنا لا يشبعه أن يضرب في جدران كسها الرقيق بشفتيه الداكنتين قليلاً وقد أنامها وبرك فوقها ورفع ساقيها وقعد منها مقعد الرجل من أمرأته ووطأها وراح يفلحها بذبه الهائج. فبعد ما يقرب من ربع ساعة وهي تصرخ: آآآه… آه ….. آآآآآه … هاموووووت..أرحمنيييييي.. وهي تستغيث وذبه يشقّ أحشائها وصولاً إلى معدتها وبعد أن أرعشها لترتعش أسفله ويتعرق جبينها ويتصبب عرقاً وجهها ويضيق صدرها بنفسها الذي تثاقل حين ضربت اللذة ورعشة الجماع بأصل كيانها لم يكن ذبه العملاق وهو يشبه المصارع هوجان في بنيته أن يقذف قيبل أوانه. فذلك ارجل فحل نياك كبير. استغاثت فأغاثها بأن راح يستلقي ويسحبها إلى وجهه كي تلوط عملاقه وهو ما فعلته. كان وجهها مرتاعاً وبالكد فمها الصغير وسع ذلك العملاق الذي لا يشبع. ألقمها ذبه تمصه كما تمص شفاطة العصير غير أنه شتّان بين جذع الشجرة وشفاط العصير!! كانت رأسه حمراء كالتفاحة الصغيرة وعروق أوداجه قد انتفخت وبيضتاه قد تدليتا بثقل في كيسيهما. ذبه كان مثيراً لشهية أشد النساء شبقاً و مُخيفاً مروّعاً كذلك. ممضى فوق الخمس دقائق كالمة وهي تمصص ذبه وهو يعتصر نهديها الرقيقين حتى بدت بشائر تأثره فراح يزووووووم ويازّ كأزيز المرجل:” أوووووووووه…آآآآآآآه فلمعت عينا الشابة الرقيقة البنية وراحت تعتصر في فمها رأس ذبه وكفها اليمنى تضغط فوق بيضتيه حتى أخذ العملاق يتمحن ويتأوه حتى أخذ يلهث وينفعل حتى انفجر بشدة. فبعد أن ناكها بشدة وأرعشها جاء دوره ليرتعش. فارتعش بشدة وفاض لبنه في فمها وفوق الملاءة وفي وجهها وفوق شعرها وكب حليبه بعد أن أمسك بذبه وضعه مباشرة على وجه الشابة الثلاثينية الرقيقة و بدا المني وكأنما السماء أمطرت لبناً! راح يخرج منه بطريقة عنيفة على شكل أمطار متلاحقة و دافئة جدا كانت تنبجس فتقع مباشرة على وجه الفتاة . و هي سعيدة أن أرعشت الفحل كما أرعشها أخيراً وقد رات ذلك العملاق يهدأ ويتراخى ويرتخي.
