حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

ممارسة السحاق بالمايوه البكيني مع صديقتي الممحونة

أنا إسمي أسماء وعمري 23 سنة واعشق المايوه البكيني . أنا بإنجذابي للبنات أكثر من أي شئ آخر. وسأحكي لكم قصة سحاقية نار صارت معي. لدي صديقة عمرها 26 عام متزوجة ولديها بنت. زوجها دائماً مشغول بالمكتب ويتركها بمفردها في المنزل لساعات متأخرة مع بنتها. وأنا دائماً أحب الخروج معها إلى الشاطئ لإن بزازها نار وملبن، وحلماتها دائماً منتصبة. وأجمل شئ حينما ترتدي البيكيني لتبدو بدون ملابس تقريباً.  في أحد المرات كانت قطعة البيكني العليا مفكوكة، وكان نصف بزها ظاهر دون أن تشعر. المشهد كان لا يقاوم، لكن للأسف لاحظت الأمر وربطت البيكيني مرة أخرى. من حينها وأنا أشتهيها وأتمنى ممارسة السحاق معها بأي طريقة. وهي أيضاً كانت تُظهر بزازها أمامي كثيراً خاصة عندما أرتدي ملابس مفتوحة، وبالعادة ملابسي تكون من قطع قصيرة وضيقة ومفتوحة من أكثر من مكان، بإختصار مثيرة جداً. وفي الغالب لا أرتدي السنتيانة بسبب كبر حجم بزازي والذي يُذهب عقول الرجال والنساء. وأنا أحب أن يستمتعوا بالنظر إليها، واستمتع  بنظراتهم لي.

بعد ما عدنا من على الشاطئ، وكانت لا تزال ترتدي البيكيني وأنا في ملابسي الضيقة، قالت لي أن زوجها أحضر فيلم سكس يجنن، طبعاً أشتعل النار في كسي وحلماتي، وقلت لها شغلي بسرعة. الفيلم كان كله بنان سحاقيات وهو المطلوب، بدأنا نشاهد الفيلم، وأنا ألعب بحلماتي فوق الفستان حتى أصبحت منتصبة جداً بسرعة. وخاصة أني كنت كالعادة لا أرتدي أي سونتيانة. وفجأة قامت وقالت الجو حر جداً بالرغم من أنها لم تكن ترتدي سوى البيكيني. أصبحت عارية تماماً. أطفأت جميع الأنوار والستائر لدرجة أني لم أعد أرى أصابعي. جعلتي أخلع ملابسي بالكامل، وأنامتني على بطني، وجلست على مكوتي.. وضعت على طيزي زيت معطر وصارت تدعكه على ظهري وجسمي وأنا أتأوه من المحنة. وشعرت بالعسل يخرج من كسي. أستدرت وأمسكت ببزازها وبدأت أدعكهم. ووضعت شفتاي على شفاتيها وبدأنا نمص شفايف بعض. تشابكت أرجلنا، وأنا أضع يدي على بزازها وعلى طيزها وعلى كسها المبلل. وهي تضع بزها المليان في فمي لأرضعه. أرضع مثل المجنون وهي تتأوه بلا توقف اااااااه. وبعدين نزلت هي على كسي وبدأت في مص بظري، حتي صرخت من المحنة. كان إحساس لا يوصف.