حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

مديحه المتناكه

جسدي مبتل في أماكن متفرقة أعتقد أنها الأماكن التي أنزل محمود بها منيه، نهضت
بعد فترة لأجد ثيابي ملقاه على الأرض بينما الساعة تشير لمرور ساعتين منذ أخر
مرة كنت أعي للدنيا، لن أكذب عليكم فقد إبتسمت هل يمكن لذلك الصغير أن يمارس
الجنس لمدة ساعتين متواصلتين، لو فعلا يستطيع عمل ذلك فهو كنز لن أفلته من يدي
ليؤنس صباحيجلست أفكر فيما فعل ذلك الصبي فيبدوأ أنه وضع لى المخدر بكوب العصير
ليستطيع وصالي، كانت أثار المخدر قد بدأت تزول من جسدي لأستعيد وعيي تماما،
جلست على الأريكة أتفحص جسدي العاري لأري ماذا فعل به، وجد مني الصبي موجود علي
كل مكان بجسدي حتي علي شفتاي فيبدوا أنه أنزل عدة مرات وكان بكل مرة يصب نشوته
على جزء من أجزاء جسدي، شعرت أيضا بشئ يتسلل من شرجي فوضعت إصبعي لأجد شرجي
متسع قليلا بينما ينساب سائل منه وعرف من رائحته أنه مني الصبي أيضا، ظهر صوت
ضحكتي فها هو محمود الذي كنت أعتقده صغيرا قد غزا كل مايمكن أن يتقبل قضيبه
بجسدي، وجدت نفسي أسترخي على الأريكة وأحاول تدبير ما المفترض أن أفعله بعد …
هل يفترض أن أقول لزوجى هاني؟؟ إستبعدت ذلك الخيار تماما فأنا لا أرغب فى جرح
مشاعرة كما لا أرغب فى حدوث فضائح ومشاكل، فهل يجب أن أقول لوالدته فأنا على
علاقة جنسية بها لسنوات الأن ويمكنني أن أقول لها كل شئ … ولكن مع إبنها
الموقف مختلف، فكرت أيضا فى أن أقوم واعنفه فهو الأن خائفا مما فعل وهي فرصتي
لأعيد السيطرة عليه، ولكن ماذا لو قابل الموقف ببرود وتمادى، إنني لا أرغب فى
إقامة علاقة دائمة مع رجل يمكنها أن تهدد زواجي وبيتي، فالعلاقات العابرة مع
أشخاص لا أعرفهم أفضل لي، ولكن كيف أتصرف مع محمود، وأخيرا قررت الصمت وعدم
مفاتحة أحد بالموضوع على أن أتحاشي رؤيته ثانيةمرت عدة أيام إنقطعت بها عن
زيارة صفاء وكنت أدعوها هى لزيارتي حتي أتحاشي رؤية إبنها فلم أره طوال تلك
الأيام، بينما كنت أتحرق شوقا كل صباح بينما أجلس وحيدة أتمني أن يفعل ما فعل
بي ثانية، كنت أرغب في قضيب الصبي بينما لا أرغب فى فضح نفسي فكيف أسيطر عليه
وأضمن عدم حديثة وتوقفه متى شئت، كانت معادلة صعبة يجب أن أجد لها حلا، وأخيرا
تفتق ذهن الشيطان الموجود بداخلي لحل يرضي شهوتي، فقمت مسرعة أطرق باب جارتي
صفاء وأنا أعلم أنه لا يوجد بالداخل سوي أحمد ومحمود، فتح أحمد الباب فسألته عن
محمود فقال لي أنه بالخارج الأن فطلبت منه أن يأتيني بمجرد عودته وعدت لشقتي
أجهز بعض الأغراض التي سأستعملها وهي كاميرا تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم
ملينمر بعض الوقت لأسمع طرقا بالخارج ففتحت الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض
ولا يجرؤ على رفع عينيه، سحبته من ملابسه وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت
منه بجسدي لأثيرة ثم قلت له إنت عارف عملت إيه؟؟ لم يرد محمود فقلت له على
العموم أنا مش زعلانة، قلتها بنغج ودلال كفيلان بإثارة إي رجل، رفع محمود
ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الأن وقال وهو يبتسم صحيح … يعني … يعني،
فقاطعته قائلة أيوة، حاول محمود أن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لأ … أنا ليا
طلب الأول، فقال مسرعا أأمرى أنا خد***، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق لك
معاك، فغر محمود فمه من الدهشة وهو يقول إيه … أجيب معايا واحد تاني، فقلت
بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عن شهوة جارفة أيوة، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا
يدري ماذا يقول فأسرعت أنا بالقول يلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج
الصبي مسرعا للبحث عن أحد أصدقائة بينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع فى فخي
… أه لو يعلم بما أضمرة بنفسيمضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس
تداري جسدي بالكامل فلم أرغب فى أن يري صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت
لأفتح ووجدت محمود وبصحبته صبي فى مثل سنه، دعوتهما للدخول فقل لي محمود هشام
… صاحبي الروح بالروح، فدعوتهما للدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست
على كرسي مقابل للأريكة ودعوتهما للجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم
يتحدث أحدهما فقطعت أنا الصمت لأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة
عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت هشام … ممكن عاوزاك فى كلمة لو سمحت، ووقفت
بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك
بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود
بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفض فبدت الدهشة على هشام أولا ثم أنصت
لكلامي مرة أخري ليبتسم ثم نعود سويا تجاه محمود الذي كانت عيناه يدور بهما ألف
سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول له إنت قلت إنك ممكن تنفذ كل طلباتي … مش
كدة، فأومأ محمود براسه موافقا بينما أردفت أكمل حديثي طيب يا سيدي أنا عاوزة
… عاوزة …، ثم جثوت علي ركبتاي وأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت على شفاهه
بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسي لأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي، فتح
محمود عيناه بينما يتمتم بكلام متعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري
يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأنا أقول له إنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول
… ,انا مش حأنولك حاجة إلا لما أتفرج على هشام وهو بينيكك الأول … قلت إيه
تحب تاخد صاحبك وتطلع … ولا … ، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام
ما سأقوله، وقلت لمحمود ولا تحب أناملك عريانة وتنيكني فى كل حنة فى جسمي،
إنهار الصبي بعدما سمع كلماتي بينما دار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت
محمود فوقفت أنا بينما مددت يدي أبدأ فى حل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة
إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا وكان يبدوا فى حالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا
أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه وأقول له بصوت خفيض يلا … عاوزاك تهيجني …
خليني أشوفك بتتناك … يلا بسرعة يا حبيبي قبل مامتك ما تيجي …. عاوزاك إفهم
بقي، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة بينما ذهبت أنا وجلست على الكرسي المقابل
أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما لم تتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان
يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم الوجه، إنتهي الصبيان من غلع
ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام
أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشام تتدليان بينما خصيتا محمود ملتصقتان
بجسده، منت أتمعن بقضبانهما فأنا أحب مقارنة قضبان الرجال لأعرف الفروق بينهم،
لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهما وأنا أقول يلا يا حلوين … فرجوني، بينما
أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعه من ظهره ليستند عليها لكي يبرز مؤخرته،
كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمسات من يدي أتحيي بها مؤخرته جعلته يستجيب
وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرته ليحدث بها ما يحدث، بينما دفعت هشام
ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود، إلتقطت علبة الكريم التي كنت قد
جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بها شرج محمود بينما أضع رأسي بجوار
أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد … أول ما تتناك حأمتعك بكل متع
الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسان أذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما
بعد دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابل لأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب
بقضيبه وما أن لمس شرج محمود حتي وجدت محمود ينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب
هشام فقلت لأ يا محمود … يلا خليك شاطر، فإنحنى الصبي ثانية بينما بدأ هشام
في دفع قضيبه، إستغرق هشام بعض الوقت حتي إستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه
بينما صاح محمود صيحة ألم وحاول الإنتصاب بجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد
يفترس فريسته فأطبق بجسده على ضهر محمود دافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام
محمود سوي الإستسلام، أثناء ذلك كنت أنا قد مددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه
لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها وبدأت بتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه
بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما هشام مشغولا بشهوته التي إقتربت فى
النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة فى ترك هشام ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما
بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس …. كفاية كدة يا خولات، نظر
الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينما مددت أنا يدي ألتقط العصا
الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا يا أولاد الكلب يا منايك …
أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بها على مؤخرة هشام لينتفض
جسده ويمد يه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري تجاه الباب بينما تنزل العصا على
مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين …. حافضحكم يا أولاد الكلب يا
مخانيث، تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلف الباب بينما
رأيت عينا محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلا أرميكم عرايا فى
الشسوارع تلمكم يا علوق، إنتهي الصبيان من غرتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا
هاربين وتقدمت أنا لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود
كالخاتم فى إصبعي الأن ولا يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن