فديو سكس نيك باهواء نارية 14

دخل الفحل العربي الاصيل ابا ميندوس بزوجته القبيحة الممحونة شر المحنة لمية الحسن الى المنزل بصحبة العائلة قبل ان يودعهم ويهرول وزوجته الى الغرفة, وكانت والدة الفتاة ووالدها قد نبها عليها بوجوب اطفاء الضوء في ليلة الدخلة كي يتم الامر بسلاسة فلا يهرع العريس لقبحتها, فكان لها ما ارادت, فطلبت اطفاء الضوء لخجلها لياتيها الجواب من فم الفحل:” امرك يا ست الستات.” فقام باطفاء الضوء ليرتمي في السرير وهو بحالة من الهيجان المستعر, فامسك بفتاته ونزع ملابسها واخذ بالتهام بدنها من صدرها الى كسها وبخش طيزها وسيقانها قبل ان يتبادل واياها القبل الحارة المغمسة باحلى المشاعر واطيب الاحاسيس الغرائزية الفواحة.

ولزوارنا الجدد الافاضل نذكر بان ابا ميندوس رجل عربي ذكوري, الابن الوحيد لكبير بلدة رباه وحضنه برموش العين فكان له الام والوالد والصديق, بعد ان تركته والدته من صغره فشب على كره النساء باشكالهم والوانهم وهو يرى فيهم الخديعة والفتنة من رحيق والدته السافلة, ليستخدمهم على هواه لخدمة اهوائه ما كان السبب الرئيس في عدم زواجه, وقد حصد الشهرة الوفيرة في ميدان العشق والغرام كونه العاشق الوحيد الذي ذاق طعم الحب مرات ومرات دونما ان يقع في شباكه, ونترككم الان لتستمتعوا بجميل ما نحتته ايدي هذا الفحل من سطور بديعة مغمسة بالعسل في احلى فديو سكس نيك فوار بالحب الشجي.

وبعد القبل حلا اللمس والمداعبات العميقة قبل ان يعطيها قضيبه الكبير الدسم الدلكن فاخذته بكل محنة وعهر في فمها وضربته بشفتيها وبرشته ولاعبته بلسانها ورطبته بلعابها وريقها العذب حتى انتصب كقطعة حجر تصلح للحفر في الحجر لا البشر ثم ارتمت اسفله ليركبها ويفض بكارتها باقسى الاساليب وعلى وقع صياحها وبكائها لالمها استمر باختراقها وضربها حتى بلغ نشوته الجنسية فافرغ الكثير والكثير من الحليب الساخن الدسم الكثيف في قعر كسها الشهي الرطب ثم احتضن زوجته الاليمة وغاص في سابع نومة بعد ليلة الحلم والمتعة القسوى التي حصدها من برش عذريتها واعضائها الطيبة البكر ففضها ووسعها قبل ان يغرقها بحليبه الدسم الكثيف والحار.